Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
المغرب الملكي
19 avril 2007

جلالة الملك يفتتح الملتقى الدولي للفلاحة بمكناس

افتتح صاحب الجلالة الملك محمد السادس، مرفوقا بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، أمس الخميس، الملتقى الدولي الثاني للفلاحة بمكناس، المنظم تحت شعار "الفلاحة ثروتنا"

وقدمت لجلالة الملك شروحات حول هذا الملتقى، الذي يشكل فرصة سانحة لتوسيع المبادلات بين المهنيين والفاعلين في القطاع الفلاحي، على الصعيدين الوطني والدولي، بمن فيهم الفلاحون ومربو الماشية والمنتجون والمستثمرون والباحثون والجمعيات والتعاونيات والهيئات المؤسساتية الجهوية، والفاعلون السياسيون

ويضم المعرض مجموعة من الأقطاب المحورية تهم عوامل الإنتاج والخدمات، والمنتوجات الفلاحية والصناعات الغذائية، وتربية المواشي، والمكننة الفلاحية، والغابة والطبيعة والمحافظة على البيئة، إضافة إلى قطب يمثل ما تزخر به مختلف جهات المملكة من مؤهلات اقتصادية سياحية وثقافية متنوعة وعلاوة على بعده التاريخي، يعتبر هذا الحدث إشارة قوية من جلالة الملك لإنعاش القطاع الفلاحي وعصرنته، كما أنه سيعطي دفعة قوية لدور الجهات في تأهيل طاقاتها لجلب الاستثمارات الضرورية لتنميتها، خصوصا وأن التحديات التي يواجهها المغرب تفرض ضرورة إعادة النظر في توجهاته واختياراته لتأهيل القطاع الفلاحي وإدماجه في محيطه الاقتصادي الوطني والدولي.

ويكتسي تشريف جلالة الملك، مدينة مكناس باحتضان هذه التظاهرة الدولية، دلالة قوية بالنظر لوجود المدينة في قلب سهل سايس المعروف تقليديا بمؤهلاته الفلاحية وإسهامه الكبير في الناتج الداخلي الفلاحي على الصعيد الوطني، إضافة إلى مؤهلات الجهة في مجال تحويل الإنتاج الفلاحي، فضلا عما تضمه المدينة من مقاولات فلاحية كبرى تصدر إنتاجها نحو الأسواق الأميركية والأوروبية.

وقام جلالة الملك، مرفوقا بصاحب السمو الملكي، ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، بجولة شملت أروقة تربية المواشي والمشاتل والحدائق وصناعة الزرابي. ويراهن منظمو الملتقى الدولي الثاني للفلاحة، المقام على مساحة إجمالية تبلغ 120 ألف متر مربع، منها 45 ألف متر مربع مغطاة بفضائي صهريج السواني وحدائق بنحليمة، على استقطاب أزيد من 400 ألف زائر، ويتميز بمشاركة 20 بلدا (850 عارضا وطنيا ودوليا). وسيمكن هذا الموعد السنوي العارضين المغاربة، من تبادل الخبرات والتجارب مع نظرائهم من مختلف أنحاء العالم، كما أنه يشكل مناسبة للاطلاع على المؤهلات التي تزخر بها الفلاحة المغربية، وما تحتله من مكانة متميزة في النسيج الاقتصادي الوطني.

وتكمن أهمية تنظيم الملتقى في كون حوالي 45 بالمائة من سكان المغرب يعيشون بالعالم القروي ويتعاطون الفلاحة. كما أن المؤشرات الاقتصادية تفيد أن القطاع الفلاحي بالمملكة يمثل، بحسب السنوات، ما بين 12 و20 بالمائة من الناتج الداخلي الخام، إضافة إلى أن الفلاحة تعتبر أحد أهم القطاعات التي توفر فرص الشغل بالمغرب. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الملتقى الدولي الثاني للفلاحة، الذي تنظمه وزارة الفلاحة والتنمية القروية والصيد البحري إلى غاية 24 أبريل الجاري، يشكل فضاء للتأمل والتفكير حول مؤهلات القطاع الفلاحي الذي يعتبر العمود الفقري للاقتصاد الوطني، وكذا حول سبل رفع التحديات التي يواجهها القطاع في ظل احتدام العولمة ومتطلبات اتفاقيات التبادل الحر التي تربط المغرب بعدد من الدول، وكل ذلك قصد تمكين القطاع من خوض غمار التنافسية. وسيجري على هامش الملتقى، الذي يحظى بتغطية إعلامية وطنية ودولية واسعة، تنظيم أنشطة ثقافية وفنية مكثفة، وندوات علمية، تسلط الضوء على عدد من القضايا المرتبطة بالقطاع الفلاحي.

وكان جلالة الملك استعرض لدى وصوله تشكيلة من الحرس الملكي، أدت التحية الرسمية قبل أن يتقدم للسلام على جلالته، عدد من أعضاء الحكومة، وضيوف جلالة الملك، وسفراء ورؤساء البعثات الأجنبية للدول المشاركة في الملتقى.

كما تقدم للسلام على جلالة الملك، والي جهة مكناس تافيلالت، ورؤساء جهات المملكة، ورئيس فدرالية غرف الفلاحة بالمغرب، ورئيس مجلس عمالة مكناس، ورئيس جماعة المشور الستينية، والمندوب العام للملتقى الدولي الثاني للفلاحة، ورئيس الملتقى، ورؤساء المقاولات المكلفة بتهيئة موقع صهريج السواني، وشخصيات أخرى.

Publicité
Commentaires
ع
بالدارالبيضاء، في 19 أبريل 2007<br /> <br /> رسالة مفتوحة<br /> <br /> من السيد عبدالاله عاوفي<br /> الحامل لبطاقة التعريف الوطنية:Q7918<br /> <br /> القاطن ب:96 زنقة أكادير<br /> الطابق الثاني، الشقة:4<br /> الدارالبيضاء آنفا<br /> <br /> <br /> إلى ملك البلاد<br /> وحامي كل العباد<br /> المغاربة<br /> تحية طيبة، <br /> <br /> وبعد،<br /> <br /> أستغل حركة الإصلاح والتغيير ومراقبة أجهزة الدولة الأمنية المغربية، لأطرح ومن جديد قضيتي، وكلي أمل أن لا تتدخل أيادي خفية، لوقف وصول تظلمي هذا إليكم يا مولاي، وإلى كل من يهمهم الأمر، باعتباركم ملكا للبلاد، وحاميا لكل المواطنين العباد المغاربة.<br /> <br /> أنا ضابط شرطة سابق في أجهزة المخابرات المغربية بمديرية مراقبة التراب الوطني، عملت تحت الرقم المهني:31806، بعد أن كنت ضمن مسؤولي الإتحاد الوطني لطلبة المغرب، خلال بداية سنوات الثمانينات الساخنة، حيث تم استقطابي وبالإكراه، لإعطاء معلومات عن تيار القاعديين خصوصا، مستغلين في ذلك تدهور وضعيتي الصحية والمادية.<br /> <br /> وبعد مدة من الخدمة على هذه الصفة، تم إدماجي في هذا الجهاز كضابط شرطة، دون تمكيني من الاستفادة القانونية من التكوين والتدريب الأساسيين بمركز المعهد الملكي للشرطة بالقنيطرة، ودون تمكيني من ولوج مقرات العمل، بالفرقة الجهوية للدارالبيضاء، ودون تمكيني أيضا، حتى من وثائقي المهنية الإدارية القانونية واللازمة، كبطاقة العمل مثلا، ورمز الشعار، إلخ... إلا إلى غاية سنة: 1987/1988، بعيد مجيء وتعيين المدعو عبدالعزيز علابوش، على رأس هذه المديرية، حيث تم إلحاقي في الأخير، وبأمر منه، بمكاتب مقر شعبة مكافحة الشغب بهذه الفرقة الجهوية للدارالبيضاء، والتي ستكون انطلاق وبداية كل متاعبي ومشاكلي المتعددة والدائمة، والتي لم تنته منذ ذلك الحين إلى غاية الآن.<br /> <br /> وقد علمت بخبايا هذا الجهاز، وبتجاوزات مسؤوليه للقانون وخروقاتهم له، خاصة من طرف مديره السابق المدعو عبدالعزيز علابوش، والوزير الحكومي المسؤول السابق للداخلية: المدعو إدريس البصري، باعتباره كان المدير والمسؤول الحكومي الفعلي والحقيقي على هذا الجهاز، وعلى كافة أنشطته السرية الداخلية والخارجية.<br /> <br /> ونظرا لعدم مسايرتي لهم في هذه الخروقات، قاموا بتلفيقي تهما واهية، واعتقالي وتوقيفي عن العمل وعزلي، وتم تحويل حياتي العائلية إلى كابوس جهنمي لا يطاق، بضربي بمسلسل معاود من الحصار والاضطهاد على شكل عقوبات ومتابعات تأديبية تمويهية غير مشروعة... بحيث حوربت في كافة مصادر عيشي، وبكافة أشكال المضايقات... وصلت حد منعي من مغادرة التراب الوطني لمدة 99 سنة، بقرار إداري غير قانوني، مع حجز جواز سفري، وجعلي موضوع بحث على الصعيد الوطني، بعدما تم عزلي نهائيا وتعسفيا من الوظيفة، مما حال دون تمكيني من إعادة إتمام دراستي الجامعية والتداوي والاستقرار الطوعي والاختياري بالخارج.<br /> <br /> لقد التجأت إلى القضاء ومنذ سنين ولم أنصف، وكاتبت كافة وزراء العدل ووزراء الداخلية والوزراء الأولين، السابقين والحاليين، أكثر من ألف مرة، ولم أحظ بأدنى جواب، وكاتبت الملك في الأخير أكثر من مرة كذلك، عبر البريد والصحافة... ولكن دون حصولي على أدنى جواب أيضا، وذلك لأن كل رسائلي، كانت ولازالت تحال هنا بكل تأكيد ولا محالة، على جهات لا تريد إنصافي.<br /> <br /> إنني أضن أن أي ولوج لعهد جديد، عنوانه إرساء دولة الحق والقانون والديمقراطية والحداثة، يمر أساسا وقبل كل شيء، عبر محاسبة المسؤولين عن أجهزة المخابرات، عن تجاوزاتهم وأخطائهم، وجعلهم بكل شفافية تحت المراقبة والمساءلة من طرف الشعب، عبر البرلمان وعبر إطارات المجتمع المدني، وقضيتي تندرج ضمن ذلك.<br /> <br /> إنني لا أطالب بشيء مستحيل، أطالب فقط بمحاكمة عبدالعزيز علابوش كرئيس مباشر إداري صوري مفوض، وكذا المدعو إدريس البصري، باعتباره المدير الفعلي الحقيقي والمسؤول الحكومي الأول والمباشر على جهاز المخابرات المعرفة سابقا ب:DST.، قصد تحقيق إنصافي، عما اقترفوه في حقي وذوي من انتهاكات جسيمة، لازالت آثارها السلبية القاتلة لصيقة بحياتي منذ ذلك الحين إلى غاية اليوم.<br /> <br /> وإنني لأضع نفسي وقضيتي بالحجج والبراهين المادية الدامغة والقاطعة، رهن إشارة كل من يهمه الأمر.<br /> <br /> وحرر بالدارالبيضاء في 19 أبريل 2007.<br /> <br /> والسلام.<br /> <br /> الإمضاء: عبدالاله عاوفي
ب
مكناس معشوقة الملوك العلويين<br /> ظلت مدينة مكناس عبر امتداد عمر الدولة العلوية محط اهتمام كل الملوك المتعاقبين على حكم المغرب دون استثناء<br /> والباحثون والمؤرخون يلاحظون هذا الارتباط الازلى من خلال ماترويه الكتب وما تنطق به الآثار التاريخية التي لازالت شاهدة على ذلك الماضي الجميل الذي عاشته المدينة..<br /> فحسب ذاكرتي المتواضعة أتذكر ونحن أطفال صغار زيارة جلالة المغفور له محمد الخامس لمدينة مكناس وخاصة زيارة أخته للا آمنة فىحى الزيتون هذا الحي الهادئ والمتواضع بأهله و الذي كان يحس فيه رحمة الله عليه بالأمن والأمان والطمأنينة عندما كان يتجول فيه راجلا دون حراسة ولا عسس يصافح الجميع ويحيى الجميع ويبتسم للجميع .<br /> أما خلفه جلالة الحسن الثاني رحمه الله فقد خلقت زياراته المتكررة لقصر عمته في نفس الحي المذكور تالفا كبيرا حتى غدت رؤيتنا له شيئا مألوفا وتواجده في حينا شيئا عاديا فقد كان رحمة الله عليه يقدم بسيارته التي يقودها وحيدا دون حراسة ليجدنا ونحن نلعب كرة القدم وسط الطريق المؤدى إلى القصر حيث كان يعطى معنى لطفولتنا فكان لايزعجنا بمنبه سيارته بل كان يقلل من سرعتها وأحيانا يقف حتى نحيد عن وسط الطريق فكان يحيينا بابتسامته الجميلة التي لازالت في ذاكرتي رغم مرور السنين وهو ويشير إلينا بيديه ونحن نصيح عاش الملك لينصرف ونعود إلى لعبنا دون إزعاج.<br /> اماجلالة محمد السادس فرغم انه لم يمض طفولته في مدينة مكناس سوى بعض الزيارات القصيرة الرسمية إلا أن حبه لها<br /> وعشقه لها كان أمرا طبيعيا فكما ورث عرش أجداده ورث حب وطنه وشعبه وورث معهما عشقه لمدينة مكناس جنة المغرب ووردة المدائن دون منازع.<br /> لقد أحب هذه المدينة حبا لايتصور. أحبها لسكانها الطيبين. وأحبها لهوائها المنعش العليل. وأحبها لمائها الزلال الذي تحدث عنه الشعراء والمؤرخون وقاوم سكان مكناس الأصليون الاستعمار من اجل المحافظة عليه. نعم أحبها بكل صدق وليبرهن على ذلك قدم لها أجمل هدية وهى تعيين احد خدامه الأوفياء واعز أصدقائه المقربين واليا على ولاية مدينة مكناس انه الشاب حسن أوريد.<br /> هذا التعيين المولى والذي له اكبر دلالة على هيامه وحبه لمدينة تعرف كيف تبادل الحب وتخلص فيه للشرفاء.<br /> أنا لم اعرف السيد حسن أوريد عن قرب ولم أشاهده سوى عبر القنوات التلفزبه الوطنية لكنني كنت اسمع عنه الكثير كنت اسمع عنه في المقهى أو من الأصدقاء عندما كنت ازور عائلتي أو كل ما يكتب عنه في الصحف .والحقيقة اننى لم اصدق ماكنت اسمعه حتى جاء احد الأيام لأراه بأم عيني .فالسيد حسن أوريد لم يكن ذلك المسؤول الذي يستهويه المنصب كان رجلا عمليا أزال ربطة عنقه يلبس لباسا عاديا يسوق سيارته ويتحرك في كل الاتجاهات يباشر المشاريع التي تنجز بنفسه يشرب الشاي مع العمال يحاورهم بهدوء وينصرف ليحل بمشروع آخر.ولعل اهتمامه بإصلاح وترميم المآثر التاريخية المتآكلة عبر المدينة وإعطائها المكانة التي تستحقها وسهره المستمر على انجازها لدليل علىان الأستاذ حسن أوريد كان الرجل المناسب الذي جاء لانقاد المدينة. فقد حدثنى بعض الأصدقاء الذين يعايشون السيد حسن أوريد عن قرب بان قدومه إلى مدينة مكناس هي هبة من الله لهذه المدينة التي ظلمها كل المسؤولين الذين تعاقبوا على تسيير هذه المدينة منذ الاستقلال <br /> والذين تنكروا لتاريخها النضالي العظيم ولتاريخها السياسي عبر التاريخ.<br /> فالقليل منا يعرف أن مدينة مكناس كانت العاصمة الحربية للبلاد منذ فجر الاستقلال إذا علمنا أن كل الثكنات العسكرية وكل القوات الجوية والأرضية كانت توجد على ارض مكناس.<br /> قليل منا يعرف أن ساحة الهديم التاريخية والمشهورة بباب منصور لعلج كانت تضاهى شهرتها شهرة ساحة جامع الفنا بمراكش وان أبطال الحلقة المشهورين كانوا يتجولون بين المدينتين لتتحول اليوم هذه الساحة التاريخية إلى محطة للعجائز ومعقلا للعاطلين وتجمعا للمشردين والتي تنتظر دورها في الإصلاح لإعادة دورها التاريخي.<br /> قليل منا يعرف أن مدينة مكناس كانت تستقبل الآلاف من السياح الأجانب الذين يقومون بزيارتها والتمتع بطبيعتها لكن الإهمال وسوء التسيير وعدم خلق ثقافة سياحية عصرية لاستقطاب المزيد من السياح ومضاعفة عددهم جعلها مدينة عبور القوافل السياحية العديدة إلى مدينة فاس.<br /> القليل منا يعرف أن مدينة مكناس كانت توجد في ضواحيها أجمل حدائق المغرب على الإطلاق وهى الشعبة السعيدة والتي كان رونقها وجمالها يضاهى جمال ورونق حدائق باريس المشهورة حيث كانت المتنفس الوحيد للمكناسيين لكن دمرت مع الأسف بجرة قلم ادارى. <br /> واليوم وبشهادة الجميع بدأت مدينة مكناس تخلع عنها لباس الحداد لترتدي لباس الفرح بدأت تعيد مجدها الغابر والذي اقبره<br /> عنوة بعض الحاقدين عن المدينة والذين تاجروا في كل جميل فيها من اجل المال.<br /> وكما أن عطف السماء وإرادة الملك التقيتا لتكون قدرا رحيما على هذه المدينة سأعرج على مرفق هام من مرافق الدولة<br /> وهو وزارة العدل وخاصة المحكمة الابتدائية بالمدينة والتي انعم الله عليها بشباب مخلص وأمين وصادق يؤدون رسالتهم<br /> بإخلاص وتفان وعلى رأسهم وكيل جلالة الملك الأستاذ عبد العالي المومنى هذا الرجل المتواضع والذي كرس حياته ومستقبله في سبيل إبلاغ الرسالة التي أوكلت إليه.<br /> عبد العالي المومنى الرجل المخلص في عمله والجاد في أقواله والذي يعتبر مثالا يحتذي به ونموذجا نادرا باعتراف كل من اشتغل بجانبه فهو الرجل الذي يقدم مصلحة المواطن على كل شئ ويقدم نموذجا لباقي الموظفين فيخرج من مكتبه إلى المواطنين لملاقاتهم في الطابور ومسائلتهم عن مشاكلهم ويعتبر أن وقت المواطن ثمين فلا حاجة إلى هدره أمام مكاتب المحكمة مما يعتبره المواطنون عملا ايجابيا.<br /> <br /> هذه مدينة مكناس الجميلة العتيقة والتي تجدد اليوم على يد ثلة من شباب الوطن البار والذين ننتظر أن يعم طموحهم كل شباب المغرب وان نرى كل مدنه وقراه وقد هبت عليها رياح الوفاء للوطن والإخلاص لله والاحترام للملك والعمل من اجل<br /> مصلحة الشعب وكل سنة ومدينة مكناس وأهلها سعداء. <br /> <br /> هذه كلمات صادقة كنت انتظرالمناسبة للتعبير عنها اعترافا بشباب بلادي الذي نأمل منه الخير وننتظر منه أن يكون خير خلف ليعود المغرب إلى عهوده السابقة فأرضنا المغربية لازالت حبلى بالرجال.<br /> كتبها بنمحمد عبد الرواق<br /> متقاعد سككي من مدينة
المغرب الملكي
Publicité
Newsletter
702 abonnés
Derniers commentaires
Publicité