
تواصل الأميرة للا سلمى مساعيها لمحاربة داء السرطان عن طريق جمعية تحمل اسمها، هذه المساعي لم تأت من دور بروتكولي اعتادت عقيلات الملوك والرؤساء القيام به لإضفاء وجه إنساني على السلطة. بل إن جذوره عند السيدة الأولى في المغرب يعود إلى أيام الصبا عندما اختطف المرض اللعين «والدة الأميرة» وابنتها مازالت في الرابعة من عمرها. فترؤس للا سلمى لجمعية لمحاربة داء السرطان لم يكن ترؤسا شرفيا فحسب، تقول بعض المصادر، التي تضيف، أن لالة سلمى هي «دينامو الجمعية، حيث تسهر على تتبع كل أنشطتها وأعمالها سواء في الداخل أو الخارج». وفي السياق ذاته، يقول نور...
[Lire la suite]