Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
المغرب الملكي
26 mars 2009

الملك محمد السادس مقبل على إحداث تغييرات كبرى بالقيادة العليا للقوات المسلحة الملكية

lm6mكشفت الصحفية الفرنسية، كاترين غراسيي في مقال وقعته، أول أمس الثلاثاء، بالموقع الإخباري الفرنسي «باقشيش» أن الملك محمد السادس سيقوم بإحداث تغييرات كبرى على القيادة العليا للقوات المسلحة الملكية، وأن العاهل المغربي مُقبل على ما أسمته  تنظيف وإزالة الغبار على هرم القوات المسلحة الملكية. و أضافت الصحفية الفرنسية المتخصصة في شؤون المغرب العربي، أن الضباط الشباب في الجيش الملكي المغربي ينتظرون هذه اللحظة بفارغ الصبر منذ قرابة 10 سنوات على اعتلاء الملك محمد السادس العرش . و في ذات السياق، أورد ذات المصدر الصحفي أن محمد السادس سيقدم على تغييرات تهم بالأساس الإحالة على التقاعد لعدد كبير من سامي وكبار الضباط في القيادة العليا، وأن هذه التغييرات ستهم أسماء كبيرة مثقلة بالنياشين المذهبة التي ورثها الملك محمد السادس من فترة حكم والده الحسن الثاني. و نقلت كاترين غراسيي في مقالها أسماء كبار الضباط الذين من المنتظر أن يطالهم التغيير، من بينهم الجنرال حسني بن سليمان، والجنرال عبد العزيز بناني، وآخرين من الجيل الأول لسامي الضباط، الذين تحولوا بحسب تعبيرها إلى ديناصورات حية مع مر الزمن . هذا وأوردت الصحفية الفرنسية أن كل المهام الكبرى التي يشرف عليها هؤلاء الضباط الكبار يقوم بها ضباط أقل رتبة منهم، وأن هناك معيقات كبرى في الترقي من رتبة إلى أخرى، وأن كبار ضباط محمد السادس لا يقومون سوى بجني النياشين وعلامات الاعتراف، بحسب قولها . و استنادا إلى ما أفاد به مصدر مطلع على أحوال القوات المسلحة الملكية للصحفية الفرنسية فان الملك محمد السادس مصر على فتح مجال التشبيب داخل صفوف الضباط وقيادة الفيالق في وجه عساكر تلقوا تكوينهم النظري والميداني في أحسن الأكاديميات العسكرية الفرنسية والآنجلوساكسونية ممن تتراوح أعمارهم بين 45 و55 سنة . هذا وربطت الصحفية كاترين غراسيي بين قرب الإعلان عن تغييرات كبرى في صفوف قيادة الجيش الملكي، وبين ما تنبأ به وزير الداخلية الأسبق إدريس البصري خلال إقامته في باريس عندما صرح في مقابلة خاصة له مع مسؤولين في الإدارة العامة للأمن الخارجي (المخابرات الخارجية الفرنسية) أن الملك محمد السادس سيقدم على تنظيف أهم مؤسسات الملكية، وبالأخص الأمن والجيش، وسيقوم بذلك على مراحل ومن غير تصادمات، وإن قام بذلك لن يصبح الجنرالات الذين هم الآن على رأس المؤسسة العسكرية هم حماة الملكية، بحسب تعبير إدريس البصري كما نقلته الصحفية كاترين غارسيي . ومعلوم أنه من المنتظر أن يقوم الملك محمد السادس بتغييرات في صفوف الجيش يوم 14 ماي خلال ذكرى تأسيس القوات المسلحة الملكية، أو أبعد تقدير يوم 30 يوليوز بمناسبة عيد العرش، وأن أسماء جنرالات يتم تداولها لتولي مناصب كبرى في الجيش ومن ذلك الجنرال الزوهري، والجنرال بنياس، والجنرال الكوش، بحسب ما أورده الموقع الإخباري الفرنسي باقشيش

Publicité
Commentaires
H
وجه صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله وأيده، خطابا للقمة الثانية للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية التي بدأت أشغالها اليوم الثلاثاء بالدوحة، والتي يمثل جلالته فيها صاحب السمو الملكي <br /> .الأمير مولاي رشيد حفظه الله<br /> <br /> :وفيما يلي نص الخطاب الملكي <br /> <br /> الحمد لله، والصلاة والسلام"<br /> .على مولانا رسول الله وآله وصحبه<br /> <br /> ،أصحاب الجلالة والفخامة والسمو<br /> <br /> ،معالي الأمين العام لجامعة الدول العربية<br /> <br /> معالي السيد ممثل الرئاسة الدورية<br /> ،لاتحاد أمريكا الجنوبية<br /> <br /> ،أصحاب المعالي والسعادة<br /> <br /> أود، في مستهل هذا الخطاب، أن أعرب لأخي العزيز، صاحب السمو، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، أمير دولة قطر الشقيقة، عن خالص الشكر والتقدير، على دعوته الكريمة لالتئام هذه القمة، الثانية من نوعها، بين الدول<br /> .العربية ودول أمريكا الجنوبية<br /> إننا نعتبر هذه القمة مرحلة جديدة، في مسار طموح يجمع بلداننا، حول بناء مستقبل أفضل، وإرساء تعاون جنوب-جنوب، من أجل تنمية، تعود بالنفع المشترك <br /> ،على شعوبنا<br /> .في ظل حوار وشراكة، مفعمين بقيم السلام والتضامن<br /> لقد كان المغرب، باعتباره بوابة للعالم العربي على أمريكا الجنوبية، من الدول السباقة لإقامة شراكة جادة بين المجموعتين، حيث تشرف باحتضان لقاءات هامة، قبل قمة<br /> .برازيليا وبعدها<br /> وقد حرصت بلادنا على إعطاء هذه الشراكة مضمونا ملموسا، بمبادرات بناءة، ترسخ جسور الحوار والتعاون، والأمن والسلم في العالم، وبخاصة في المناطق<br /> .المضطربة بجهتينا<br /> وفي هذا الصدد، أعرب عن خالص التقدير والإشادة بتفهم دول أمريكا الجنوبية الصديقة، للقضايا العربية العادلة ودعمها، وفي طليعتها قضية الشعب <br /> .الفلسطيني الشقيق<br /> وأود التأكيد أمام هذا المحفل الموقر، بصفتي رئيسا للجنة القدس، المنبثقة عن منظمة المؤتمر الإسلامي; عن عزمي الوطيد على مواصلة الجهود السلمية، لدعم الحق الفلسطيني، على أساس قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية، من أجل قيام دولة فلسطينية ذات سيادة كاملة، قابلة للحياة، وعاصمتها القدس<br /> .الشريف، تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل<br /> وفي هذا الإطار، أدعو، من هذا المنبر الرفيع، كل القوى المدافعة عن السلام، لمناصرة مساره، بهذه المنطقة الحساسة، لا سيما بعدما عاشت مؤخرا، عدوانا إسرائيليا سافرا على قطاع غزة، هز بعمق، كل الضمائر الإنسانية<br /> .الحية ; بما خلفه من ضحايا بالآلاف ودمار مهول<br /> <br /> ,أصحاب الجلالة والفخامة والسمو<br /> <br /> إن انعقاد هذه القمة، في ظرفية مالية واقتصادية دولية عصيبة، يقتضي تضافر جهودنا، لتطوير إطارنا المؤسسي، العربي-الأ مريكي الجنوبي، قصد تعزيز التعاون الاقتصادي بين الجهتين، والإرتقاء بالتبادل التجاري، من خلال الاستغلال الأمثل لإمكاناتنا، ولكل الفرص<br /> .المتاحة لدينا<br /> كما يتعين إيجاد آليات مشتركة، لبلورة مشاريع التعاون الشامل، بمساهمة المؤسسات الحكومية، والفعاليات<br /> .الاقتصادية<br /> وفي هذا السياق، وإيمانا منا بأن الهدف الأساسي من كل سياسة اقتصادية واجتماعية، هو تمكين الشعب، ولا سيما فئاته وجهاته المحرومة، من مقومات العيش الحر الكريم، والمواطنة الكاملة; فقد حرصنا على إطلاق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، في نطاق مقاربة تشاركية، تستهدف محاربة الفقر والتهميش <br /> ,والإقصاء الاجتماعي<br /> .جاعلين المواطن المغربي في صلب عملية التنمية<br /> وإن المغرب، بما هو معهود فيه، لمستعد لتقاسم هذه<br /> .التجربة مع شركائه في هذا المضمار<br /> وبموازاة ذلك، أود التأكيد على ضرورة مواصلة التشاور السياسي فيما بيننا، وفق منهجية ناجعة، متطلعين لجعل<br /> .مواقفنا على المستوى الدولي، أكثر تناسقا وانسجاما<br /> وتلكم سبيلنا لدعم حضورنا وتأثيرنا في القرارات الدولية، لتأخذ بعين الاعتبار، المصالح الحيوية لدول الجنوب، وضرورة إصلاح المنظومة المتعددة الأطراف، بما<br /> .فيها أجهزة الأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها<br /> كما أن من شأن تفعيل التشاور المستمر بيننا، وتبادل تجاربنا، دعم قدراتنا وآليات عملنا، لرفع التحديات والمخاطر الأمنية المشتركة، وتمتين التنسيق والتعاون بيننا، للتصدي للظواهر السلبية المتنامية، والآفات العابرة للحدود التي تعانيها بلدان المنطقتين، كالإرهاب بمختلف أشكاله، والاتجار في المخدرات، وانتشار الأسلحة<br /> .الخفيفة، فضلا عن معضلة الهجرة غير الشرعية<br /> <br /> ,أصحاب الجلالة والفخامة والسمو والمعالي<br /> <br /> إن إستراتيجية الشراكة العربية-الجنوب أمريكية، لا يمكن أن تحقق الأهداف المنشودة، دون الاستثمار الأمثل للرصيد الثقافي المتنوع، والموروث الحضاري العريق، الذي تزخر<br /> .به بلداننا، وتعتز به شعوبنا <br /> والمغرب، بانفتاحه على مختلف الحضارات، وتقاسمه مع المملكة الإسبانية الجارة، التراث الأندلسي الأصيل، وبحكم ما يتميز به من انتشار واسع للغة الإسبانية، وللثقافة الإيبيرية في شمال بلادنا كما في جنوبها، مؤهل للقيام بدور طلائعي، لترسيخ جسور التواصل<br /> .والتفاعل بين شعوبنا<br /> وفي هذا السياق، ننوه بنوعية برامج التعاون الثقافي المدرجة في أجندة هذا المسار، وبإحداث معهد للدراسات<br /> .والبحوث حول أمريكا الجنوبية بمدينة طنجة<br /> <br /> ,أصحاب الجلالة والفخامة والسمو<br /> <br /> إن قرارنا بإقامة هذا المنتدى الهام، منذ بضع سنوات، كان عملا مجديا وواعدا، ولاسيما في زمن العولمة الكاسحة، والتكتلات الاقتصادية الكبرى، الذي لا مكان<br /> .فيه للكيانات الهشة<br /> ومن هنا، فإن التئام جمعنا، يعد مكسبا هاما; بل وحتمية تفرضها الأزمات الغذائية والطاقية<br /> .والمالية غير المسبوقة<br /> وإني لأشاطركم الثقة والأمل، في أن يكون هذا الملتقى الهام، آلية فعالة، لمواجهة تداعياتها الاقتصادية والاجتماعية السلبية; ومنطلقا لتعزيز هذا الإطار المؤسسي، وإعطاء دينامية متجددة لشراكتنا، من أجل رفع التحديات التنموية لشعوبنا، والاستجابة لتطلعاتها، إلى التضامن والوئام والتقدم والسلام والعيش الحر الآمن، في ظل تعايش الحضارات والأديان<br /> .واحترام سيادة الأوطان وكرامة الإنسان<br /> <br /> ."السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته<br /> ___________________________________
M
سلام تام بوجود مولانا الامام <br /> يشرفني سيدي ويا مولاي أن أراسل معاليكم وفخامتكم<br /> طالبا من جلالتكم أن تنشأ رابطة الشرفاء الأدارسة الشباب ودلك رغبتا في توحيد وجمع شتات النسب الشريف وتأطيره دينيا وحقن حتى نتمكن من انشاء جيل صالح متماسك متحد في احقاق الحق ومساعدة الاخرين .يمكنه من حماية المملكة المغربية الشريفة من دسائس المآمرات.حتى يكتسبوا شخصية متوازنة غير قابلة للاستغلال حتى نعتز بأنفسنا أمام الآخرين .وتزويج الشباب منا قصد التحصين من السقوط في الرديلة وشكلا <br /> اللهم وحد آل محمدونصر آل محمد وبارك في آل محمد أنت السميع المجيب <br /> اللهم ارحم جلالة الملك محمد الخامس والملك الحسن التاني وأدخلم فسيح جناتك آمين وجعل جلالةالملك محمد السادس قدوة للخير وحامي حما الدين.واجعله ناصرا للحق من آل محمد .اللهم أطل عمره ونصره يا أرحم الراحمين.<br /> الشعار الخالد الله الوطن الملك.<br /> مولاي أناس رشيدي cd201283 <br /> خادم العرش الوفي الى الأبد-مهمتي الاخباب والتبليغ-
H
وجه صاحب الجلالة الملك محمد السادس المنصور بالله خطابا إلى القمة العربية العادية الواحدة والعشرين التي افتتحت أشغالها اليوم الإثنين بالدوحة والتي يمثل جلالته<br /> .فيها صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد حفظه الله <br /> <br /> :وفي ما يلي نص الخطاب الملكي <br /> <br /> الحمد لله وحده، والصلاة والسلام" <br /> .على مولانا رسول الله وآله وصحبه<br /> <br /> ،صاحب السمو، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس القمة<br /> <br /> ،أصحاب الجلالة والسمو والفخامة<br /> <br /> ،معالي الأمين العام<br /> <br /> ،أصحاب المعالي والسعادة<br /> <br /> يطيب لي، في البداية، أن أتقدم بعبارات التقدير، لأخي المبجل، أمير دولة قطر الشقيقة، على جهوده المشكورة<br /> .لالتئام هذه القمة الهامة<br /> <br /> كما أنوه بما قام به أخي العزيز، فخامة الرئيس بشار<br /> .الأسد، من مساع حميدة، خلال رئاسته السنوية لقمة دمشق<br /> <br /> وإن انعقاد هذه القمة، في سياق ظرفية عربية وإقليمية ودولية حاسمة، يقتضي من الجميع، تجسيد الالتزام الصادق والعمل البناء لبلوغ ما نتوخاه من إعادة ترتيب البيت العربي، على أسس سليمة ومتينة، من الوفاق<br /> .والتعاون والتضامن<br /> <br /> ومن منطلق المصارحة الأخوية، فقد عبرنا، في حينه، عن انشغال المغرب بتفاقم الخلافات والانقسامات، التي تسيء لصورة الأمة العربية، وتحول دون تعبئة طاقاتها، للدفاع<br /> .عن قضاياها المصيرية<br /> <br /> كما أكدنا بأن مخاطرها تسائل ضمائرنا بكل إلحاح، وخاصة في ظل تداعيات العدوان الإسرائيلي الغاشم، على<br /> .قطاع غزة<br /> <br /> وإيمانا منا بأن تجاوز أوضاع التردي، لا يتم بمجرد التلويح بالشعارات الرنانة، ولا يمكن اختزاله في مجاملات ودية، أو مشاهد عابرة ; فقد دعونا لاعتماد استراتيجية قومية تضامنية، قائمة على مصالحة عربية جادة. وشاركنا، بصدق والتزام، في العمل العربي الجماعي<br /> .لبلورتها; جاعلين المصالح العليا لأ متنا فوق كل اعتبار<br /> <br /> ولهذه الغاية، لم نفتأ نحرص على بناء مصالحة جادة، على أسس متينة من الاحترام المتبادل للثوابت الوطنية لدولنا ولسيادتها ووحدتها الترابية، وعلى تضافر جهودنا للدفاع عن قضايانا العادلة، وصيانة هويتنا، وأمننا القومي، بعيدا عن نزعات التقاطب، وتحصين بلداننا من التدخلات المبيتة. وذلكم هو المدخل الصحيح، لمصالحة حقيقية، عمادها تسوية كل النزاعات العالقة، في<br /> .منطقتنا العربية، شرقا وغربا<br /> <br /> وفي هذا الصدد، نعرب عن تجاوبنا الكامل، مع المبادرة الوجيهة للمصالحة الصادقة، لأخينا الأعز الأكرم، خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، حفظه الله ; منوهين بأثرها الإيجابي، في تبديد أسباب<br /> .الفرقة والخلاف<br /> <br /> وإننا لنحمد الله، على أن هدانا لنجتمع اليوم، في ظل بروز بوادر مشجعة، على جعل المصالحة العربية، الذاتية<br /> .والبينية، عماد رفع التحديات الجسيمة الراهنة<br /> <br /> وفي هذا السياق، نشيد بالجهود الدؤوبة، لمصر الشقيقة، بقيادة أخينا الموقر، فخامة الرئيس، محمد حسني مبارك، في سبيل تحقيق مصالحة فلسطينية دائمة، عبر اتفاق وطني حول القضايا السياسية والتنظيمية والأمنية ; بدءا<br /> .بتشكيل حكومة فلسطينية توافقية<br /> <br /> ونجدد، في هذه المناسبة، دعمنا الكامل للسلطة الوطنية الفلسطينية، بقيادة أخينا المبجل، فخامة الرئيس محمود عباس. كما نؤكد لكافة الإخوة الفلسطينيين أن المصالحة تبقى هي المدخل الأساسي لإعادة الإعمار، وتقوية الموقف التفاوضي الوطني الفلسطيني، في عملية السلام، على درب<br /> .إقامة دولة مستقلة، وعاصمتها القدس الشريف<br /> <br /> وإن انخراط المغرب في جهود المصالحة العربية، مثل التزامه بعملية السلام، ليجسدان خياره الاستراتيجي الراسخ في التعامل مع القضايا المصيرية لأمتنا، وفي طليعتها قضية فلسطين، بروح الحوار والتوافق والتضامن،<br /> .وفي إطار الحق والشرعية<br /> <br /> ومن هذا المنطلق، نؤكد على أن المبادرة العربية، تظل خيارا شجاعا، لتحقيق السلام المنصف، على جميع المسارات، بما يكفل استرجاع كافة الأراضي العربية المحتلة، وفق قرارات الشرعية الدولية، ومرجعيات السلام<br /> .الشامل والدائم<br /> <br /> وفي نطاق دعوتنا الملحة للقوى الفاعلة، في المجتمع الدولي والمنتظم الأممي، لتحريك عملية السلام ; ما فتئنا نؤكد، بصفتنا رئيسا للجنة القدس، على ضرورة احترام الوضع القانوني الخاص لهذه المدينة المكلومة، والحفاظ على هويتها العربية الإسلامية، وطابعها الحضاري، القائم<br /> .على تعايش الثقافات والأديان السماوية<br /> <br /> وبموازاة مع مساعينا الدبلوماسية المتواصلة، ثنائيا وجهويا ودوليا، فإننا لن ندخر جهدا، في تجسيد دعمنا لإخواننا المقدسيين والفلسطينيين، في أعمال تضامنية<br /> .ومشاريع ميدانية ملموسة، للتخفيف من معاناتهم<br /> <br /> ،أصحاب الجلالة والفخامة والسمو<br /> <br /> إن الأ سبقية التي تحظى بها القضايا السياسية، على أهميتها، لا ينبغي أن تحجب عنا الرهانات التنموية الكبرى، باعتبارها دعامة الأمن القومي، وجوهر<br /> انشغالات شعوبنا الشقيقة، والمحك الفعلي <br /> .لمصداقية المصالحة لديها<br /> <br /> لذلك نعتبر أن انعقاد أول قمة اقتصادية عربية، بدولة الكويت الشقيقة، بمثابة انبثاق وعي جديد، بأن مناعة الأمة، تكمن في مدى قدرتها على التعاون التنموي، في فضاء اقتصادي عربي، حر ومنفتح، قائم على شراكات<br /> .حقيقية، واندماجات إقليمية<br /> <br /> وإذ ننوه بالمساعي الخيرة، لأخينا المبجل، صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، لإنجاح هذه القمة; نجدد<br /> .التزامنا بتفعيل منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى<br /> <br /> كما نؤكد على ضرورة التنفيذ الأمثل، لقرارات هذه القمة، وخاصة ما يتعلق منها بإنجاز التنمية البشرية، وتشجيع المبادلات التجارية، وحركية الاستثمارات، وحرية تنقل الأشخاص ورؤوس الأموال، فضلا عن العمل المتناسق لتنمية طاقاتنا الإنتاجية والتنافسية، وتقوية قدرات<br /> بلداننا على مواجهة الانعكاسات السلبية<br /> للأزمة المالية<br /> .والاقتصادية العالمية، على مخططاتنا التنموية<br /> <br /> والله تعالى نسأل أن يسدد خطانا، على درب التضامن والتآزر والوئام، في التزام بأواصر الأخوة، والعمل المشترك، لما فيه خير أمتنا، وتعزيز حضورها الوازن<br /> .جهويا ودوليا<br /> <br /> ."والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته <br /> ___________________________________
ر
سلام تام بوجود مولانا الامام<br /> أما بعد فهده رسالتي لصاحب الجلالة قائد الوطن <br /> مولاي لقد سبق لي وأن كتبت لكم في هذا الموقع طلب الانخراط في صفوف الدرك الملكي وتم مناداتي بالقبول من جلالتكم <br /> الا أني لم أستطع تلبية الدعوة أنداك لأن أسرتي كانت تعيش بعض المشاكل العائلية <br /> أما الان فالحمد لله فاتت تلك الازمة الا أني فقدت تلك الفرصة الثمينة<br /> وأنا الان أرجو منكم يا مولاي مرة أخرى أن تمدوا لي يد العون والمساعدة ومناداتي مرة أخرى للانظمام في صفوف الدرك الملكي أو الامن الوطني كمفتش شرطة مؤكدا لكم يا مولاي رغبتي الملحة في خدمة وبناء هذا الوطن <br /> رشيد العياشي<br /> <br /> أدام الله النصر والتمكين لصاحب الجلالة<br /> سيدي محمد السادس وحفظه في أسرته العلوية الشريفة<br /> abouri_11@hotmail.com
A
abouri_11@hotmail.com<br /> abouri_11@hotmail.com
المغرب الملكي
Publicité
Newsletter
702 abonnés
Derniers commentaires
Publicité