Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
المغرب الملكي
5 juin 2009

محمد السادس يعزي أسر الضحايا المغاربة في حادث تحطم الطائرة الفرنسية

1_918105_1_34على إثر تحطم الطائرة الفرنسية يوم الاثنين الماضي، في رحلتها من ريو دي جانيرو الى باريس، بعث الملك محمد السادس ببرقيات تعازي لكل من الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، والرئيس البرازيلي لويس ايناسيو لولا دا سيلفا، ولأسر الضحايا المغاربة الذين كانوا ضمن ركاب الطائرة. ومما جاء في برقية التعزية التي بعث بها الملك محمد السادس الى الرئيس الفرنسي" بهذه المناسبة الأليمة، أبعث لفخامتكم تعازي الحارة، راجيا منكم ان تبلغوا أسر الضحايا والشعب الفرنسي الصديق عبارات تضامننا ومواساتنا ".كما أعرب الملك محمد السادس، في برقية تعزية مماثلة الى الرئيس البرازيلي، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة في هذا المصاب المفجع كما بعث الملك محمد السادس أيضا برقية تعزية مماثلة الى أسر الضحايا المغاربة في هذا الحادث جاء فيها على الخصوص " وبهذه المناسبة المحزنة نعرب لكم عن أحر تعازينا وصادق مواساتنا في هذا المصاب الأليم الذي ألم بكم ، مبتهلين الى الله عز وجل ان يتغمدهم بواسع رحمته وغفرانه ويتقبلهم في زمرة الشهداء من عباده " .

Publicité
Commentaires
م
{ بسم الله الرحمن الرحيم }<br /> الباحث محمود صلاح الدين يدعو شعوب العالم لإكتشاف "خوزا وكرمان والترك"<br /> <br /> • خوزا وكرمان هم صناع الأطباق الطائرة التى تظهر في سماء معظم دول العالم .<br /> • تقع مركز أرض خوزا وكرمان في وسط المحيط الأطلنطى عند خط طول 50 ْ غرب جرينتش مع دائرة عرض 21 ْ شمال خط الإستواء .<br /> • أطلق عليهم الكائنات الفضائية منذ حادثة سقوط طبق طائر في منطقة روزويل بنيومكسيكوعام 47.<br /> • هم قوم من بنى البشر , إنهم سكان قارة أطلنطس المفقودة .<br /> • خوزا وكرمان سبب جذب السفن والطائرات في منطقة مثلث برمودا بإستخدام الأطباق الطائرة المغناطيسية .<br /> <br /> • مثلهم الترك في منطقة مثلث فورموزا بجنوب شرق اليابان بالمحيط الهادى والتى أطلقت عليها بحر الشيطان . <br /> <br /> صدق مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر الشريف بجمهورية مصر العربية على كتاب "خوزا وكرمان سكان مثلث برمودا" في 79 صفحة , تصديق رقم 1105/15 لسنة 2008 م , الذى أورد فيه الباحث الآيات القرآنية التى حددت أماكن شعوب خوزا وكرمان والترك سكان المنطقتين التى فيهما حذر الملاحة الدولية والأحاديث النبوية الصحيحة التى ذكرت أسمائهم ووصفت أشكالهم .<br /> <br /> محمود صلاح الدين عبد الغنى<br /> 00966595342706<br /> Khoza20102006@yahoo.com
م
{ بسم الله الرحمن الرحيم }<br /> الباحث محمود صلاح الدين يدعو شعوب العالم لإكتشاف "خوزا وكرمان والترك"<br /> <br /> • خوزا وكرمان هم صناع الأطباق الطائرة التى تظهر في سماء معظم دول العالم .<br /> • تقع مركز أرض خوزا وكرمان في وسط المحيط الأطلنطى عند خط طول 50 ْ غرب جرينتش مع دائرة عرض 21 ْ شمال خط الإستواء .<br /> • أطلق عليهم الكائنات الفضائية منذ حادثة سقوط طبق طائر في منطقة روزويل بنيومكسيكوعام 47.<br /> • هم قوم من بنى البشر , إنهم سكان قارة أطلنطس المفقودة .<br /> • خوزا وكرمان سبب جذب السفن والطائرات في منطقة مثلث برمودا بإستخدام الأطباق الطائرة المغناطيسية .<br /> <br /> • مثلهم الترك في منطقة مثلث فورموزا بجنوب شرق اليابان بالمحيط الهادى والتى أطلقت عليها بحر الشيطان . <br /> <br /> صدق مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر الشريف بجمهورية مصر العربية على كتاب "خوزا وكرمان سكان مثلث برمودا" في 79 صفحة , تصديق رقم 1105/15 لسنة 2008 م , الذى أورد فيه الباحث الآيات القرآنية التى حددت أماكن شعوب خوزا وكرمان والترك سكان المنطقتين التى فيهما حذر الملاحة الدولية والأحاديث النبوية الصحيحة التى ذكرت أسمائهم ووصفت أشكالهم .<br /> <br /> محمود صلاح الدين عبد الغنى<br /> 00966595342706<br /> Khoza20102006@yahoo.com
H
انضمت الغواصة النووية الفرنسية "إمرود"، اليوم الأربعاء، إلى فريق البحث عن الصندوقين الأسودين لطائرة (الايرباص 330 أ) التابعة لشركة الخطوط الجوية الفرنسية، التي سقطت مطلع يونيو الجاري فوق مياه <br /> .المحيط الأطلسي<br /> <br /> وصرح المتحدث باسم رئاسة أركان الجيش الفرنسي، أن الغواصة وصلت صباح اليوم، إلى المنطقة التي عثر بها على حطام الطائرة المنكوبة, ومن المقرر أن تقوم بمسح شامل يومي في مناطق مختلفة للعثور على الصندوقين<br /> .الأسودين<br /> <br /> وأضاف أنه من المنتظر وصول سفينة بحث فرنسية أخرى إلى<br /> .المنطقة مساء اليوم للمشاركة في عمليات البحث<br /> <br /> ومن جانب آخر, أعلنت الشرطة الدولية أمس الثلاثاء, تقديم الدعم والمساعدة في عمليات تحديد هوية جثث ضحايا الطائرة الفرنسية المنكوبة التي جرى انتشالها, والتي<br /> .بلغ عددها حتى الآن41 جثة<br /> <br /> وكان وزير النقل الفرنسي دومينيك بوسيرو قد أشار يوم الأحد الماضي, إلى أن فرق البحث أمامها ثلاثة<br /> .أسابيع قبل أن تتلف محتويات الصندوقين الأسودين<br /> <br /> يذكر أن الطائرة الفرنسية التي كانت تربط بين ريو دي جانيرو وباريس, كانت قد سقطت مطلع الشهر الجاري فوق المحيط الأطلسي وعلى متنها 216 راكبا و15 من أفراد<br /> .الطاقم حسب ما اعلن من مصدر مطلع <br /> ______________________________________
H
اعتبر ثلاثة مغاربة في عداد المفقودين، ومواطنون<br /> ينتظرون أخبارا عن عائلاتهم بمطار شارل دوغول في باريس ضمن 216 راكبا، إضافة إلى 12 فردا من طاقم طائرة فرنسية اختفت، الاثنين 1/6/2009 فوق المحيط الأطلسي، ويتعلق الأمر بطبيبين بيطريين، هما الدكتور فؤاد هاظور، والدكتورة رجاء التازي موخة، بالإضافة إلى <br /> .تقني بيطري، أحمد فوزي<br /> <br /> وكانت الطائرة قادمة من البرازيل باتجاه فرنسا، عبر الرحلة "أ.إف447" وغادرت، الأحد 31/5/2009، مطار ريو دي جانيرو، عند السابعة و3 دقائق مساء بالتوقيت المحلي<br /> .(ما بعد منتصف الليل بثلاث دقائق بتوقيت باريس)<br /> <br /> وكان يرتقب وصولها، صباح الاثنين، إلى مطار شارل دوغول في باريس، في الحادية عشرة وعشر دقائق بالتوقيت المحلي، لكنها اختفت فجأة، ولم يعد لها أثر على شاشات<br /> .الرادار، كما انقطع الاتصال بها<br /> <br /> وذكر بلاغ لشركة إير فرانس أن الطائرة وجهت إشعارا عبر رسالة أوتوماتيكية بحدوث عطب في الدارة الكهربائية في منطقة بعيدة عن الساحل، بعد أن اجتازت منطقة عاصفية، تعرف تقلبات جوية شديدة، في الساعة الثانية<br /> .(صباحا (التوقيت العالمي<br /> <br /> وأوضح البلاغ أن مجموع هيئات مراقبة الطيران البرازيلية، والإفريقية، والإسبانية، والفرنسية، حاولت، من دون جدوى، ربط الاتصال بالرحلة (أ.إف447) وأن المراقبة الجوية الفرنسية لم تفلح في تحديد موقع<br /> الطائرة. وعلى الفور، باشرت كل من فرنسا والبرازيل جهود البحث عن الطائرة، وأرسلت باريس وبرازيليا طائرات عسكرية وسفنا حربية إلى المنطقة، حيث يحتمل أن تكون الطائرة سقطت، كما طلبت وزارة الدفاع الفرنسية من نظيرتها الأميركية (البانتاغون)، تقديم يد المساعدة من خلال وسائل للمراقبة، والرصد عبر الأقمار<br /> .الاصطناعية، بهدف تحديد مكان سقوط الطائرة<br /> <br /> وصرح وزير الدفاع الفرنسي، إيرفيه موران، أنه، في الوقت الذي لا يمكن استبعاد أي احتمال، ليس هناك دليل<br /> .يشير إلى تعرض الطائرة لهجوم، أو اختطاف<br /> من جهته، أعلن الرئيس التنفيذي لشركة الخطوط الجوية الفرنسية (إير فرانس)، أن الطائرة قد تكون تحطمت إثر<br /> .دخولها منطقة اضطرابات جوية شديدة في المحيط الأطلسي<br /> <br /> وكشف مدير "إير فرانس"، بيير هنري غورغيو، أن النظام الآلي على طائرة الرحلة رقم "إيه إف 447" بدأ، بعد ساعات قليلة من إقلاعها، بتبادل رسائل مع كمبيوترات الصيانة التابعة للشركة، تفيد بأن بعض أجهزة الطائرة تعاني خللا، أو ربما فشلت في أداء وظائفها، مشيرا إلى أن الطائرة، وهي من طراز "إ 330" في تلك المرحلة كانت أقرب إلى البرازيل منها إلى <br /> .القارة الإفريقية، على الأرجح <br /> <br /> وكشفت الشركة جنسيات ركاب الطائرة، البالغ<br /> عددهم 216 راكبا، وبينهم 126 رجلا، و82 امرأة، و7 أطفال، ورضيع واحد، إلى جانب 12 آخرين <br /> .هم طاقمها<br /> <br /> وأوضحت أن جنسيات ركاب الطائرة هي، 61 فرنسيا، و58 برازيليا، و26 ألمانيا، و9 إيطاليين، و9 صينيين، و6 سويسريين، و5 بريطانيين، و5 لبنانيين، و4 مجريين، و3 من كل من إيرلندا، وسلوفاكيا، والنرويج، و3 مغاربة، و2 من كل من بولندا، وإسبانيا، والولايات المتحدة، وواحد من كل من الأرجنتين، والنمسا، وبلجيكا، وكندا، ،وكرواتيا، وهولندا، وإستونيا، والفلبين، وغامبيا<br /> .وإيسلندا، ورومانيا، وروسيا، والسويد، وتركيا<br /> <br /> وفي حالة عدم العثور على ناجين، وهو ما بدا مرجحا، سيكون هذا الحادث أسوأ كارثة<br /> في تاريخ شركة "إير فرانس"، الممتد 75 عاما، والأكثر ضحايا، حتى من تحطم طائرة كونكورد، تابعة للشركة <br /> .نفسها، في عام 2000<br /> <br /> وتجدر الإشارة إلى أن الطائرة دخلت <br /> الخدمة في 18 أبريل 2005، وأن آخر صيانة أجريت لها كانت في 16 أبريل 2009، وهي مجهزة بمحركات جنرال إليكتريك. سي إف 6–80، وأنجزت 18 ألفا و870 ساعة <br /> .طيران<br /> <br /> كما عثر سلاح الجو البرازيلي على حطام وبقايا لطائرة في المحيط الأطلسي خلال بحثهم عن بقايا الطائرة التابعة لشرطة الطيران الفرنسي، ولم يؤكد سلاح الجو البرازيلي أن القطع تعود إلى الطائرة التي اختفت، إلا أن «البنتاغون» أكدت ذلك. واستطاعت أقمار التجسس الأميركية تحديد المنطقة التي طفا فيها بعض حطام الطائرة على سطح البحر. وقالت البنتاغون إن طائرات استطلاع أميركية وفرق إنقاذ من القيادة العسكرية الأميركية الجنوبية تشارك الآن في عملية البحث عن الطائرة وضحاياها. وقالت البنتاغون «إن الفرق الأميركية انطلقت من السلفادور باتجاه المحيط الأطلسي منذ سقوط الطائرة». وكانت الحكومة الفرنسية قد طلبت من إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما مساعدة الفرنسيين عن طريق أقمار التجسس الصناعية الأميركية، وكذلك مراكز التنصت القريبة من المنطقة التي سقطت فيها الطائرة<br /> .وتجاوبت واشنطن مع الطلب الفرنسي<br /> وقال مصدر ملاحي إن ثلاث سفن تجارية، ترفع اثنان منها العلم الهولندي، والثالثة العلم الفرنسي، كانت قرب المنطقة التي رصد فيها حطام الطائرة. وقال اللفتنانت هنريك الفونسو ليما «طلبنا من ثلاث سفن تجارية كانت في المنطقة تغيير مسارها باتجاه المنطقة التي شوهد فيها حطام طائرة للمساعدة. وإحدى هذه السفن التي ترفع العلم الهولندي على بعد حوالي 20 ميلا بحريا (حوالي 37 كلم) من المنطقة التي شوهد فيها الحطام، وكانت السفينتان الأخريان على بعد <br /> حوالي 30 ميلا (54 كلم) إلى 40 ميلا (72 كلم)». وأضاف "الأمر يتوقف على سرعة السفن، لكنها قد تصل إلى<br /> ."المنطقة في الساعات المقبلة<br /> وكانت طائرات تابعة لسلاح الجو البرازيلي قد عثرت فجرا على «قطع حطام صغيرة»، مثل مقعد، على بعد 650 كلم شمال شرق جزيرة فرناندو دي نورونا، من دون التمكن من تأكيد ما إذا كانت هذه القطع لطائرة الإيرباص الفرنسية المفقودة. وشاهد العسكريون أيضا «بقعا بيضاء صغيرة، وإناء، وبقع وقود». وردا على سؤال حول احتمال العثور على ناجين، قال المتحدث باسم السلاح الجوي جورجي امارال أنه لا يمكن التأكيد بأن الحطام للرحلة ا.اف 447 طالما لم يتم العثور على الأقل على «قطعة تحمل رقما متسلسلا، أو عنصر تعريف ما» يؤكد أنها جزء من الطائرة التي اختفت. ونسب إلى البروفسور جون هانسمان أستاذ الملاحة الجوية في معهد ماساشوستس للتكنولوجيا قوله "إذا سقطت طائرة في وسط المحيط الأطلسي، فمن الصعب جدا العثور على أشلاء بشرية، لأن وسط الأطلسي منطقة مضطربة للغاية، وهي تماثل الذهاب<br /> ."إلى القطب الشمالي<br /> <br /> وكانت شركة «إير فرانس» قد نشرت قائمة كشفت أن 216 راكبا ينتمون إلى 32 دولة كانوا على متن الطائرة، بينهم 5 لبنانيين، و3 مغاربة. وفي بيروت، عممت وزارة الخارجية اللبنانية، استنادا إلى المعلومات الأولية التي أوردتها السفارة اللبنانية في باريس، نقلا عن وزارة<br /> .الخارجية الفرنسية، أسماء اللبنانيين الخمسة <br /> وفي الرباط، كشفت السلطات أيضا عن أسماء ثلاثة مواطنين مغاربة كانوا ضمن ركاب طائرة. وأوضحت شركة «إير فرانس» أن ركاب الرحلة رقم 447 يحملون 32 جنسية، ويبدو أن القائمة المذكورة لم تدرج طاقم الطائرة المؤلف من 12 فردا<br /> .بحسب اللائحة التي نشرتها الشركة<br /> <br /> وأوضحت «إير فرانس» لوكالة الصحافة الفرنسية أن المدير العام للشركة بيار هنري غوردون أبلغ أسر الضحايا بإقامة صلاة الغائب. وأعلن أيضا عميد مسجد باريس الكبير دليل أبو بكر في بيان أن المسجد سيقيم صلاة الغائب عن أرواح ركاب الطائرة وأفراد طاقمها، بالتنسيق مع المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية. وأعلن جان لوي بورلو وزير النقل والبيئة الفرنسي، أن بإمكان أقارب الركاب والطاقم الذين كانوا على متن الطائرة أن يتوجهوا إلى منطقة البحث إذا ما كانوا يرغبون في ذلك. وتم تكليف وحدة من المتخصصين النفسيين بالاهتمام بأقارب الضحايا الموجودين في مطار شارل دوغول في انتظار أي جديد. وأوضح رئيس الوحدة الدكتور تيري باوبيه أن زيارة منطقة البحث «قد تكون جيدة لهم». وأضاف: "لقد عانوا من صدمة قوية وشعور بالخسارة<br /> ."الفادحة لم يكن متوقعا<br /> <br /> وعلى الرغم من العثور على بقايا من الطائرة، فإنه لم يتم العثور بعد على الصندوقين الأسودين اللذين يمكن من خلالهما معرفة الأسباب التي أدت إلى تحطم الطائرة. وقال مكتب التحقيقات والتحليل في فرنسا، إن الصندوقين الأسودين في الطائرة التابعة لشركة «إير فرانس» مصممان ليقاوما الضغط البحري حتى ستة آلاف متر ولإرسال إشارة خلال شهر، لكن أي صندوق أسود لم يتم انتشاله من أعماق مماثلة. وقالت مارتين ديل بونو المتحدثة باسم مكتب التحقيقات والتحليل الفرنسي المكلف إجراء تحقيقات رسمية حول الحوادث الجوية لوكالة الصحافة الفرنسية: «نظريا، تم تصنيع أجهزة تسجيل الرحلات للمقاومة وليتم انتشالها من عمق ستة آلاف متر». وتداركت: «لكننا لم نعثر على صندوق أسود على هذا العمق. على أعماق مماثلة يصبح الأمر غير مؤكد». وأوضح بيار إيف دوبوي من دائرة طوبوغرافيا البحار والمحيطات في القوات البحرية في برست (غرب فرنسا) أن الحد الأقصى لعمق المحيط الأطلسي في المنطقة التي كانت فيها الطائرة متجهة من ريو دي جينيرو إلى باريس يناهز 4700 متر. وأضاف دوبوي أن "الصندوقين يبثان إشارة، لكن الصوت ينتشر في المياه بحسب عوامل عدة. فإضافة إلى العمق، هناك الحرارة ودرجة الملوحة والتيارات... إذا تم التقاط إشارة الصندوقين، ينبغي أخذ كل هذه الأمور في<br /> ."الاعتبار قبل إرسال الغواصات<br /> <br /> وباسم سلاح الجو البرازيلي الجنرال جورج اميرال, اعلن المتحدث العثور على بعض جثث ضحايا الطائرة الفرنسية<br /> .المنكوبة في مياه المحيط الطلسي<br /> <br /> وقال جورج امارال، المتحدث باسم قوات الطيران البرازيلية انه تم العثور على اول الجثث صباح السبت في<br /> مياه المحيط الاطلسي وان انتشال الجثث تم بقرب المنطقة التي شهدت تحطم الطائرة على مسافة 640 كيلو مترا شمال غرب جزيرة فيرناندو دي نورونها التي تقع على الساحل<br /> .الشرقي للبرازيل<br /> <br /> كما عثرت القوات على حقائب سفر تعود لبعض ركاب<br /> .الطائرة المنكوبة وتذاكر لذات الرحلة <br /> <br /> ياتي ذلك عقب 6 ايام من البحث المتواصل لسلاحي الطيران<br /> .والبحرية لكل من فرنسا والبرازيل<br /> وقال خبراء الارصاد الجوية ان الطائرة قد واجهت عاصفة<br /> ."قوية بدرجة "استثنائية <br /> <br /> وقد اكد رئيس لجنة التحقيق في الحادث, بول لوي ارسلانيان, ان الطائرة واجهت مشكلة في قياس السرعة، الى ذلك، قال محققون فرنسيون في حادث الطائرة <br /> انها بعثت 24 رسالة تشير الى وقوع خلل قبل دقائق من<br /> .تحطمها <br /> <br /> واضاف المحققون ان الطيار الالي المزودة به الطائرة لم يكن في حالة التشغيل رغم انهم لا يعلمون ما اذا لم يكن<br /> .قد تم تشغيله او انه كان متعطلا اصلا <br /> <br /> وأوضح أن دائرة طوبوغرافيا البحار والمحيطات تعمل بناء على طلب مكتب التحقيقات والتحليل على طبيعة الأعماق في المنطقة التي تم فيها عملية البحث. وبالنسبة إلى طائرة «التشارتر» المصرية التي غرقت في البحر في يناير (كانون الثاني) 2004 قبالة شرم الشيخ، تم العثور على الصندوقين بعد بحث استمر أسبوعين، ولكن على عمق 1022 مترا فقط. وهذان الصندوقان الأسودان، ولونهما فعليا برتقالي، هما جهازان مختلفان يوضعان على متن الطائرات. ويقوم الأول بتسجيل إحداثيات الرحلة، فيما يسجل الثاني الأحاديث والأصوات في مقصورة القيادة. وتتصل الإحداثيات التي يسجلها الصندوق الأول بالسرعة والارتفاع وآلية تشغيل الطيار الآلي. ويتألف كل من هذين الصندوقين من قسمين: الأول يتعلق بآلية التشغيل عموما ويمكن أن يؤدي الحادث إلى تحطمه. أما القسم الثاني فيتصل بالتسجيلات التي تحميها علبة مصفحة تشكل<br /> .سبعين في المائة من زنة الصندوق<br /> <br /> في ظل حالة الترقب والوجوم السائدة في مطار تون جوبيم الدولي بمدينة ريو دي جانيرو, ترقبا لأي أنباء حول طائرة (إير فرانس), التي اختفت ولم يتم العثور عليها حتى الآن, أنقذ القدر راكبا برازيليا من ركوب<br /> .الطائرة المنكوبة<br /> والراكب هو غوستابو سيرياكو, الذي كان من المقرر أن يستقل طائرة (إير فرانس), غير أنه اكتشف لدى وصوله للمطار أن شركة الطيران الفرنسية ارتكبت خطئا ووضعت اسمه في الرحلة المنكوبة, مما أثار ضيق الراكب لأن مقصده النهائي كان مدينة فرانكفورت الألمانية, بعد النزول في<br /> .باريس<br /> وبعد مناقشات حادة مع ممثلي الشركة الفرنسية, تم تغيير تذكرة السفر, إلى موعدها الأصلي لينجو سيرياكو بحياته<br /> .من مصير الركاب حتى الآن<br /> وفي تصريحات لوسائل الإعلام من فرانكفورت أكد سيرياكو أن نقاشه الحاد مع موظفي (إير فرانس) لتغيير الرحلة, كان<br /> .بمثابة "شجار العمر" بالنسبة له<br /> <br /> تكثفت عمليات البحث عن بقايا الطائرة الفرنسية التي تحطمت في المحيط الأطلسي، مع بدء وصول سفن إلى المكان الذي اكتشف فيه حطام الطائرة، في وقت ظهرت فيه أدلة تستبعد أن تكون الطائرة قد انفجرت في الجو قبل سقوطها<br /> .في المحيط<br /> وقال وزير الدفاع البرازيلي، نيلسون جوبيم، إن وجود آثار للوقود في المياه، يستبعد على الأرجح احتمال وقوع انفجار على متن طائرة الركاب الفرنسية التي سقطت في المحيط الأطلسي. وأضاف جوبيم في مؤتمر صحافي عقده في برازيليا «وجود بقع الزيت قد يستبعد احتمال حريق أو انفجار... إذا كان لدينا آثار زيت فإن هذا يعني أنها لم تحترق». ويعتقد خبراء أن اضطرابا عنيفا أو انخفاضا في الضغط ربما تسبب في سقوط طائرة أثناء رحلة من ريو دي جانيرو إلى باريس، إلا أنه لن يتم التأكد من المعلومات بشكل دقيق قبل العثور على قطع الطائرة الأساسية، والصندوقين الأسودين. إلا أن طيارا في شركة «إير كوميت» الإسبانية، كان يقود رحلة بين ليما ومدريد على مقربة من موقع تحطم الطائرة، قال إنه شاهد «وهجا أبيض قويا»، على ما ذكرت صحيفة «الوموندو» الإسبانية، وكتبت الصحيفة أن قائد الرحلة 974 التابعة لشركة «إير كوميت»، رفع تقريرا بما شاهده ليل الأحد/الاثنين 31/5/2009-1/6/2009 في منطقة قريبة من موقع الحادث. وقدم تقريره إلى إدارة شركته التي نقلت المعلومات إلى «إير فرانس» وشركة «بوينغ» والمديرية<br /> .العامة للطيران المدني الإسباني<br /> <br /> وقالت هيئة أرصاد جوية أميركية إن التيارات في منطقة المحيط الأطلسي قبالة البرازيل حيث تحطمت الطائرة، يمكن أن تحمل الحطام الذي يطفو إلى الساحل الغربي لأفريقيا<br /> .خلال أسبوع<br /> <br /> أن العواصف الرعدية الشديدة والأمواج العالية تشكل الطقس العادي السائد في المنطقة في هذا الوقت من السنة، وأن مجموعات كبيرة من العواصف الرعدية من المحتمل أن تتحرك باتجاه الساحل الأفريقي «تقريبا كل<br /> .بضعة أيام» حيث تتجه المنطقة إلى موسم الأعاصير<br /> <br /> ووفقاً لديوان الرئاسة الفرنسية فقد أعرب الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي عن «قلقه البالغ» إزاء مصير الطائرة. وقد شكل المسئولون بمطار شارل دوغول الذي كان من المقرر أن تصل إليه الطائرة, مركزاً لإدارة الأزمة. كما أقلعت طائرة استكشاف عسكرية فرنسية من السنغال على الساحل الغربي الإفريقي، للمشاركة في<br /> .عمليات البحث<br /> <br /> وبأمر من سيدنا المنصور بالله أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس, حفظه الله وأيده, على إثر تحطم الطائرة الفرنسية يوم الاثنين الماضي، في رحلتها من ريو دي جانيرو الى باريس، أمره السامي باقامة صلاة الغائب عن أرواح الضحايا المغاربة خلد الله في الصالحات ذكراهم وقدس الله روحيهما, ضمن ركاب الطائرة وأفراد طاقمها، كما بعث جلالة الملك حفظه الله, الى أسر الضحايا المغاربة في هذا الحادث, ببرقيات تعازي جاء فيها على الخصوص "وبهذه المناسبة المحزنة نعرب لكم عن أحر تعازينا وصادق مواساتنا في هذا المصاب الأليم الذي ألم بكم، مبتهلين الى الله عز وجل ان يتغمدهم بواسع رحمته وغفرانه ويتقبلهم<br /> ."في زمرة الشهداء من عباده <br /> وبعث جلالته حفظه الله<br /> ببرقيات تعازي لكل من الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، والرئيس البرازيلي لويس ايناسيو لولا دا سيلفا<br /> كما أعرب جلالته المنصور بالله عن أحر التعازي وأصدق<br /> .مشاعر المواساة في هذا المصاب المفجع<br /> ومما جاء في برقية التعزية التي بعث بها جلالة الملك, أعزه الله, الى الرئيس الفرنسي "بهذه المناسبة الأليمة، أبعث لفخامتكم تعازي الحارة، راجيا منكم ان تبلغوا أسر الضحايا والشعب الفرنسي الصديق <br /> ."عبارات تضامننا ومواساتنا<br /> <br /> _______________________________
المغرب الملكي
Publicité
Newsletter
702 abonnés
Derniers commentaires
Publicité