Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
المغرب الملكي
28 décembre 2009

صحف المغرب الخاصة تتسلق اسوار القصر الملكي في سنة 2009

almichaal_alayam52لم يكن متوقعا أن يشهد 2009 محاولة صحف مثل "المشعل، والأيام، والجريدة الأولى" التسلل إلى دروب القصر الملكي، ومعرفة أسرار ترى السلطات أنها غير مسموح لأي شخص سوى أفراد قلائل من الأسرة الملكية الحديث فيها، ألا وهي صحة العاهل المغربي محمد السادس، حيث حاولت تلك الصحف معرفة حقيقة مرض العاهل الذي اكتفى بيان للديوان الملكي بالقول إنه تعرض لوعكة صحية، دون ذكر تفاصيل ذلك، وخرجت بعناوين تندرج ضمن قائمة المناطق المحظورة، مثل "حقيقة مرض الملك"، "مرض الملك يؤخر انطلاقة الدروس الحسنية".
وبرغم أن القانون الجنائي المغربي وقانون الصحافة يتضمن بنودا واضحة في وجوب احترام النظام الملكي والإسلام والوحدة الترابية، فإن تلك الصحف سارعت بتناول الموضوع وإعداد ملفات إعلامية عن مرض الملك.هذا الاقتحام قاد مسئولي تلك الصحف إلى المحاكم وغرف التحقيق، الأمر الذي أدى لسجن بعضهم ودفع البعض الآخر غرامات متفاوتة وإغلاق مقرات عمل بعض الصحف مثل جريدة "المشعل، أخبار اليوم".وأدى نشر أسبوعية "نيشان" و"تيل كيل" الفرانكفونية لملفات حساسة حول ثروة الملك ومدى رضا عينة مستطلعة عن أدائه بعد عشر سنوات (1999-2009) إلى حرق العدد الذي تضمن استطلاع الرأي ومنع جريدة "لوموند" الفرنسية من توزيع العدد المذكور بالمغرب، وكاد أن يؤدي إلى أزمة دبلوماسية حول حرية التعبير بين فرنسا والمغرب.وجاء نشر يومية "أخبار اليوم" الخاصة لرسم كاريكاتوري لزواج الأمير مولاي إسماعيل بزوجته الألمانية لتدخل الصحيفة في أزمة تنتهي بإغلاق مقر عملها، وما زالت تطورات محاكمة الصحفيين المرتبطين بنشر أخبار حول الأسرة الملكية مستمرة في قاعات القضاء وإن كان بعضها حسم بالحكم بإدانة صحفيين، مما جعل السنة "عاما أسود على الصحافة الخاصة"، على حد تعبير مراقبين.ودفعت الضغوط الإعلامية للصحف الخاصة ومنتديات الإنترنت إلى الإفراج العاجل عن التلميذ العاشق للبارصا (نادي بارشلونة الإسباني)، الذي حور الشعار الوطني "الله، الوطن، الملك"، لوضع "البارصا" ضمن ثلاثية الشعار ليصبح "الله، الوطن، البارصا".ولم تتوقف محنة الصحافة الخاصة في تناول أخبار الأسرة الملكية، بل أدى نشر أخبار متعلقة بالزعيم الليبي معمر القذافي إلى إحالة ثلاث جرائد مغربية إلى القضاء وهي المساء، والجريدة الأولى، والأحداث المغربية، ومازلت القضية في ساحات القضاء.

بتصرف عن الاسلام اونلاين

Publicité
Commentaires
D
A propos de lalla Soukaina, ce tte ravissante princesse qu 'est-ce qu'elle est devenue? <br /> Vous avez annoncé ses fiançailles, son mariage et stop ou est la suite? le vrai du faux.<br /> Bonne et heureuse année 2010 à tout le monde.[merci]
S
لا أحد يستطيع اليوم أن ينكر أننا مهزومون إعلاميا قبل أن نكون مهزومين في مجالات الحياة الأخرى، وذلك لأننا لم نعرف بعد أهمية هذا الإعلام في بناء الدولة المغربية الحديثة والدفاع عن حقوقها. إن المراقب لما يعرض عنا في أوروبا وأميركا يدرك لماذا تقف شعوب هاتين القارتين مع الخصوم. بل إن إعلامنا إعلام فاشل ليس فقط في مخاطبة العقل الغربي، بل في التعاطي مع قضايانا وفيما بيننا وعلى أرضنا. وصدقوني أنه لولا بعض الأصوات الغربية المنادية بحقوقنا لما سمع بنا أحد، وإن سمع فيسمع الجانب السيئ في حياتنا.<br /> <br /> وهذا مثال على ما يمكن أن يقوم به الإعلام على الجانب السياسي وبين شعب حر يدرك معنى ما يعرض له وتأثيره في الحياة العامة.<br /> <br /> نحن اليوم أحوج ما نكون إلى إعلام عقلاني قائم على الموضوعية لا على توجيه الاتهامات بأساليب بذيئة من أي طرف.<br /> <br /> كفانا تشتتا وتشرذما. لقد أصبحنا أضحوكة عند الآخرين لأننا أعطيناهم المبرر ليضحكوا علينا. كيف يمكن أن يكون بيننا كل هذه الخلافات ونحن أهل بلد واحد وأمامنا هدف مشترك واحد. هل خلافاتنا تندرج إذن تحت أهداف حب السيطرة والظهور وهل نسينا القضايا الاساسية التي يجب على الصحافي ان يتناولها و يتحمل مسؤوليته التاريخية فيها؟<br /> <br /> وآخر التساؤلات، هل عقم الاعلام المغربي فلم يبق فيه إلا هؤلاء الصحافيين الفاشلين الذين نراهم يتناوشون بعضهم بالفضائح والرذائل والتراشق بتهم غير مبررة؟<br /> <br /> في المغرب علماء وأساتذة تتشرف بهم الأمة المغربية، فلماذا لا يعطون رايهم السديد لتغيير المنهج الصحافي الفاشل بالمنهج الاعلامي المتميز بالإخلاص والعمل الجاد القائم على العلم والعقل و الاحترافية و المهنية .
ل
حقيقة لا نفم عدم التزامك وتواجدك الدائم على موقعك الا ان المتتبعين يرجحون ان يكون الامر ماديا فيا ايها الاخ باي فائدة تعود عليك كل هذه القيمة التي توليها لعملك الذي لا يختلف اثنان على جديته انتظرنا تكريما من الملك لك في عيد العرش الفارط لكنه فضل تشريف وتكريم نور الشريف حتى يوم رزقت بمولودتك انتظرنا بادرة مجرد كبش السمية لكن ابدا طال انتظارنا وانتظارك ولا شئ يحصل على الاقل بما انه لم يعترف بالموقع ما كان اجمل ان يعفيك من رسوم الاداء الشهري لاجل تسهيل مهامك وتشجيعك فانت لست مواطنا عاديا انك تمثل العائلة الملكية هنا في الانترنيت وايضا تمثل الشعب بايصال صوته لابعد حدود ما اعظم عملك اخي وما اكبر تجاهل الاخرين القاتل كان الله في عونك
S
[maroc][merci][walah][vieux][Bravo][Clin d oeil][holalala][possible][rien a dir][egalité][ana ahtaj]
S
إن حرية الصحافة ليست حرية الصحفي أو المسؤول في الصحيفة في نشر أو عدم نشر ما يريد بدون ضوابط قانونية وأخلاقية. فالصحافة كسلطة رابعة يجب أن يكون هدفها الأول دائماً كشف الحقيقة ونشرها. ومع أن القانون ينص على خطوط عريضة للنزاهة والموضوعية في العمل الصحفي، إلا أن الضوابط الأخلاقية وانحياز الصحفي لشرف المهنة هي الأهم في ذلك، وإذا كان الضمير المهني غائب أو مغيب فلا يمكن للقانون ضبط هذه العملية. من الصعوبة بمكان أن تبلغ النزاهة في العمل الصحفي حد المثالية، لكن من غير اللائق ومن غير الأخلاقي قيام الصحفي أو المحرر بتزوير الحقائق عمداً. إن تطويع الحقيقة لتناسب مصالح متخذي قرارات النشر ليس أقل من ليّ عنقها وقذف المصداقية بالحائط. إن خلط الرأي بالخبر هو أسوأ أنواع التضليل، ويصل إلى مرتبة التزوير، ويجب على القراء أن يحتجوا على ذلك، بالهاتف والكتابة والمقاطعة لمن يقوم بذلك. وهناك أسوأ أنواع الأمثلة في أن يعمد أحدهم إلى اختراع أخبار وتلفيقها من رأسه، بدون أي أساس أو نصيب من الحقيقة. لابد من الإشارة إلى أن هناك مصالح خاصة عند الصحفيين تؤثر على كتاباتهم وتغطياتهم الإخبارية وبالتالي تنسف أية أخلاقيات للمهنة ومنها قبول الصحفي دعوات وهدايا غير بريئة، أو تمرير إعلانات هذه المؤسسة، أو تلك عبر صحفي معين ليستفيد من نسبة الخصم. وتزداد خطورة ما ذكر، كلما ارتفعت صلاحيات هذا الصحفي، لهذا نجد أن الكثير من المقابلات المطولة مع مسؤول معين حكومي أو غير حكومي هي ثمن لاحق لعلاقة أو مصلحة لو تم التدقيق فيها بعين فاحصة لتبين بوضوح أنها تؤثر على النزاهة في العمل. و لا بد من التذدير في هذا الصدد بميثاق شرف الفيدرالية الدولية للصحافيين الذي يتم اعتماده بمثابة معيار للأداء المهني للصحافيين الذين يقومون بجمع ونقل وتوزيع المعلومات بالإضافة إلى أولئك الذين يقومون بالتعليق على الأنباء أثناء تناولهم للأحداث. 1-احترام الحقيقة وحق الجمهور في الوصول إليها هو أولى واجبات الصحفي. 2- خلال أدائهم لعملهم سيقوم الصحافيون وفي جميع الأوقات بالدفاع عن الحرية من خلال النقل الأمين والصادق للأنباء ونشرها وكذلك الحق في إبداء تعليقات وآراء نقدية بشكل عادل. 3- سيقوم الصحفي بنشر تلك الأنباء وفقاً للحقائق التي يعلم مصدرها فقط ولن يقوم بإخفاء معلومات هامة أو تزييف وثائق. سيستخدم الصحفي وسائل مشروعة للحصول على الأنباء أو الصور أو الوثائق. 4-سيقوم الصحافي ببذل أقصى طاقته لتصحيح وتعديل معلومات نشرت ووجد بأنها غير دقيقة على نحو مسيء. 5- سيلتزم الصحفي بإتباع السرية المهنية فيما يتعلق بمصدر المعلومات الذي يطلب عدم إفشائه. 6-على الصحفي التنبه للمخاطر التي قد تنجم عن التمييز والتفرقة اللذين قد يدعو إليهما الإعلام، وسيبذل كل ما بوسعه لتجنب القيام بتسهيل مثل هذه الدعوات التي قد تكون مبنية على أساس عنصر أو الجنس أو اللغة أو الدين أو المعتقدات السياسية وغيرها من المعتقدات أو الجنسية أو الأصل الاجتماعي. 6-سيقوم الصحفي بإعتبار ما سيأتي على ذكره على أنه تجاوز مهني خطير: الانتحال، التفسير بنية السوء، الافتراء، الطعن، القذف، الاتهام على غير أساس، قبول الرشوة سواء من أجل النشر أو لإخفاء المعلومات. 7-على الصحافيين الجديرين بصفتهم هذه أن يؤمنوا أن من واجبهم المراعاة الأمنية للمبادىء التي تم ذكرها. ومن خلال الإطار العام للقانون في كل دولة، وفيما يخص القضايا المهنية على الصحفي أن يراعي استقلالية زملائه باستثناء أي شكل من أشكال التدخل الحكومي أو غيره.
المغرب الملكي
Publicité
Newsletter
702 abonnés
Derniers commentaires
Publicité