Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
المغرب الملكي
11 mars 2010

أسرار مثيرة بين الحسن الثاني و اليوسفي و البصري

hassanIIbasriلم يكتب للكثير من تفاصيل حياة السياسيين، ومختلف الفاعلين والمسؤولين المغاربة، أن ترى النور، وذلك للعديد من الاعتبارات، يرجع أهمها إلى طبيعة المجتمع الذي يتحركون فيه، والبينة الهرمية العمودية لشكل الدولة.
فبالنسبة للخصائص الاجتماعية، فثمة من يذهب إلى القول بأن عموم المغاربة يتصفون ب"التكتم" في البوح بالمكنون، حيث تتأطر علاقاتهم وتصرفاتهم، بمرجعيات اجتماعية تحث على عدم إفشاء ما يعتمل في دواخلهم، وهو ما يمكن إحالته على نوع "التربية" التي يتلقاها المغربي والمغربية من المهد إلى اللحد، مما لا يساعد على "انبثاق" الخصوصيات الفردية، بل يجعلها تتلاشى في الذهنية الجماعية، إن لم نقل "القطيعة" أما فيما يتعلق بالاعتبارات السياسية، فغالبا ما تتم الإشارة إلى أن طبيعة النظام السياسي المغربي، لا تفسح المجال للمبادرة الفردية، باعتبار أن القرار السياسي يتجه رأسا من أعلى إلى تحت، ومن ثمة يجد المرء المشتغل بالسياسة، أن وجودهم مشروط بمدى خضوعه للهرمية العمودية للنظام السياسي. فعلى سبيل المثال إن الوزير الأول المغربي، لا يمكنه أن "يقترف" خرجات إعلامية، كلما كان الظرف، أو الحديث يقتضي ذلك، لأنه لا يتوفر على صلاحيات البث في عديد من الأمور المتصلة بالشأن العام. وهنا نتنقل من "واجب" التحفظ الذي يتصل بطبيعة العمل السياسي، إلى نواهي ومنظورات عدم التحفظ

___________

Publicité
Commentaires
ج
من عدرهم سدو ليكم داك الكواغط دزوج دريال لي ميصلاحو حتى للزريعا كالسن غير على الكدوبات وتشعال العوافي ها أسرار خطيرة هاأسرارمثيرة حتى طلعتو فالراس و غير على الحسن الثاني يا مساخيط الوالدين حيت مات مال هدشي ما كتبتوه ملي كان حي الله ينعل لي مايحشم ،عياو معاكم بالخاطر ساعة أنتم كامونيين غزا فيكم الله ومزيان نيت ملي المغرب الملكي جاب هد الموضوع باش يفكرنا ويفكر القراء بأنكم ما صحافة ما والو ويشوفو المعنين بالأمر أنهم ما ظلموكمش وما خطئوش ملي سدو ديك الجريدة الرخيصة لأنكم وصوليين وكتعتمدو غير على الكدوب وأعراض الناس الموتى والحيين باش تبيعو يالاه غمة ونزاحت العقبى لديك الزبالة ديال الأيام باش تتنقى ساحة الاعلام الوطني من القاذورات المحسوبة على الصحافة وشكرا جزيلا لرئيس المغرب الملكي كريم بوستة وتبارك الله عليك
المغرب الملكي
Publicité
Newsletter
702 abonnés
Derniers commentaires
Publicité