Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
المغرب الملكي
10 mars 2011

كيفاش شاف علم النفس الملك فالخطاب

m6_speechnewpicخطاب الملك ليلة أمس الأربعاء كان خطابا غير مسبوق للملك محمد السادس على مستوى الشكل والمضمون، فقد لاحظت "كود" أن الخطاب كان قصيرا، إذ لم يتعد 12 دقيقة و34 ثانية، وإذا ما حذفنا تحية العلم التي دامت دقيقة و21 ثانية، فإن الخطاب، حسب ما سجلته "كود"، دام 11 دقيقة و13 ثانية. الملك الذي كان مرفوقا بالأمير مولاي رشيد وولي العهد الأمير مولاي الحسن، كان أكثر ثقة في النفس أمام الكاميرا، رغم أنه لم يرفع عينيه كثيرا إليها. في البداية، وبعد الحمدلة، وضع نظاراته الطبية التي اكتشفه المغاربة بها في نيويورك بالأمم المتحدة، كان يرفع عينيه إلى الكاميرا بشكل مستمر، وهكذا لاحظت "كود" أنه في الثواني الأولى للخطاب، كان يرفع رأسه كل ثانيتين، بعد ذلك، أصبح يقرأ لفترة، (امتدت إلى 5 أو 6 ثوان) ثم يرفع رأسه في اتجاه الكاميرا (الشعب)، استمر الخطاب ومعه استمر الملك في تركيزه على قراءة نص الخطاب دون أن يرفع عينيه إلى الكاميرا لفترة قد تصل إلى 10 ثوان، (الدقيقة الثانية و4 ثوان إلى الدقيقة الثانية و14 ثانية). الخطاب اختلف عن سابقيه، نوعا ما في تعامل الملك، مع الكاميرا، حاول أن يرفع رأسه بين الفينة والأخرى. هذا فيما يخص الجانب المتعلق بالتعامل مع الكاميرا، أما فيما يتعلق بالأخطاء في قراءة الخطاب، فربما، حسب ما توصلت إليه "كود"، الخطاب الوحيد للملك الذي لم يرتكب فيه أخطاء أثناء القراءة، لقد أعاد قراءة بعض الكلمات، منها: "وذلك" (في بداية الخطاب) "جهوية بسرعتين" "شروط التنمية" و"كدين للدولة" و"دسترة التوصيات" و"مؤسسة مجلس الحكومة" و"عملا لما رسخناه" و"أسندنا رئاستها" و"دخوله حيز التنفيذ" و"المؤسسات المنبثقة" و"نموذجنا الديموقراطي".كما أخطأ في كلمة واحدة عندما قال "وعملا لما رسخناه من انتهاج مقاربة تشاركية"، إذ عوض "مقاربة" ب"مراقبة" قبل أن يصححها.و يبقى الخطاب مختلفا عن سابقيه بطريقة إلقاء سهلت عملية تمرير الخطاب لكن ما رأي التحليل النفسي في كل هذا؟، بالنسبة لباحث في علم النفس، فضل عدم الكشف عن اسمه، فإن "خطورة اللحظة التاريخية، جعلت الملك يظهر أكثر جدية" موضحا ل"كود" أنه يعلم "المسؤولية الكبيرة التي يتحملها، لذا ظهر في الخطاب بمظهر الإنسان الذي يثق في نفسه وفي محيطه". الباحث أوضح ل"كود" أن بذلته القاتمة ونظارته الطبية وبذلة الأميرين مولاي رشيد ومولاي الحسن، كلها اختيرت بعناية للتأكيد على معطى واحد "لحظة تاريخية وظروف خاصة جدا تحتاج إلى جدية أكثر". الباحث شدد على أن ظروف التي لا يختلف عن ظروف خطبه السابقة (كرسي محاط بأمرين) "ٍرسالة للتميز عن باقي الدول العربية"، وتوضح الرسالة، يضيف الباحث "حنا فالمغرب مختالفين على تونس وعلى ليبيا وعلى مصر وعلى البحرين ولا السعودية وعلى اليمن وعلى قطر وغيرهم، وحنا متميزين كنديرو الإصلاح بلى قطيعة

عن كود ما

Publicité
Commentaires
R
ce discours est différent que d'autres, mais si nous revenons un peu deriere, nous trouverons que notre Roi n'utilisé pas les lunettes de lecture, chose qui rendre la lecture et le regarde au meme temps un peu génant et surtout douleureux.<br /> et je croix que Code utilisent des lunettes de lecture et comprennent très bien ce que je dis
المغرب الملكي
Publicité
Newsletter
702 abonnés
Derniers commentaires
Publicité