Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
المغرب الملكي
18 mars 2011

الملك محمد السادس يعين عبد العزيز بنزاكور، على رأس مؤسسة الوسيط

Capture01fعين الملك محمد السادس اليوم الجمعة بالرباط عبد العزيز بنزاكور، على رأس "مؤسسة الوسيط" ، وهي هيأة وطنية مستقلة ستحل محل "ديوان المظالم".كما عين المحجوب الهيبة مندوبا وزاريا لحقوق الإنسان.وأوضح بيان للديوان الملكي أن إحداث "الوسيط" والمندوبية الوزارية لحقوق الإنسان والمجلس الوطني لحقوق الإنسان، يندرج في إطار تفعيل الإصلاح المؤسسي الشامل. وأضاف البيان أن هذا التفعيل سيمكن المغرب من منظومة حقوقية وطنية متناسقة حديثة وناجعة، لصيانة كرامة المواطن وحماية حقوقه والنهوض بها، وذلك في انسجام مع المعايير الدولية في هذا الشأن.مؤسسة الوسيط، حسب بيان الديوان الملكي، ستتميز بإحداث مندوبين جهويين يدعون "الوسيط الجهوي"، للنهوض عن قرب بحماية حقوق المرتفقين، من خلال إنصاف المشتكين المتضررين من أي تصرف إداري، متسم بالتجاوز أو الشطط في استعمال السلطة، وذلك في نطاق سيادة القانون، ومبادئ العدل والإنصاف، وصيانة كرامة المواطنين.وفي هذا الصدد، تم تخويل "مؤسسة الوسيط" صلاحيات البحث والتحري والقيام بمساعي الوساطة والتوفيق، واقتراح المتابعة التأديبية، أو إحالة الأمر على النيابة العامة ، طبقا للمقتضيات القانونية، وإمكانية إصدار توصيات بتقديم المساعدة القضائية، لاسيما للأشخاص الأكثر خصاصة وهشاشة. كما تم الارتقاء بها إلى قوة اقتراحية لترسيخ مبادئ الحكامة الجيدة في تدبير المرافق العمومية وقيم الشفافية والتخليق، ومستلزمات تحسين أداء الإدارة وتحديثها.وبغية إقامة المندوبية الوزارية لحقوق الإنسان، في أقرب الآجال، فقد دعا الملك، الحكومة للإسراع بتوفير المقومات القانونية والمادية اللازمة لتفعيلها، باعتبارها هيأة تنفيذية، مهمتها متابعة وتنسيق عمل القطاعات الحكومية المعنية، والسياسات العمومية في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان والنهوض بها
Publicité
Commentaires
S
سكان تانديت بين مطرقة العنصرية وسندان الفقر<br /> <br /> شباب<br /> <br /> تانديت ينددون بما آلت اليه الاوضاع بالمجلس القروي لجماعة افريطيسة بولمان ،حيث انالرئيس<br /> <br /> السيد الحا جي<br /> <br /> <br /> <br /> محمدونائبه<br /> <br /> العيساوي<br /> <br /> علي<br /> <br /> و<br /> <br /> اعظاء المجلس 27استعملو القبلية كوسيلة سياسية مماأثار غضب الساكنة التي ترى في دلك نوع من العنصرية المؤدية الى فتنة التي تقود البلاد الى حرب اهلية علما ان المنطقة القروية تتكون من خليط يقدر40000نسمة من العرب والأمازيغ حيث يعانون ابسط شروط الحياة وغياب تام لمشاريع التنمية نناشد ملك البلاد التدخل الشخصي والفوري لتفادي وقوع ما لا يحمد عقباه لان القبيلتين في حالة غليان حيت سبق ان أستعمل السلاح الناري والابيض في2010مع كامل الاسف سجل تستر السلطة عن ماجرىوادماج بند في<br /> <br /> الدستور الجديد يجرم العنصرية٠٠٠٠٠
Z
زهوان مصطفى<br /> <br /> المساء : 02 - 12 - 2009 <br /> لم يكن مصطفى زهوان، الموظف بالمديرية الإقليمية للتجهيز بابن سليمان، يدرك أن مجهوداته الجبارة التي كلفته عدة سنوات من البحث والتنقيب من أجل غد أفضل للبشرية، ستنتهي داخل رفوف منزله الصغير، بمجرد حصوله على شواهد براءة الاختراعات من المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية. <br /> لم يكن ينتظر وهو الموظف البسيط المصنف في السلم الرابع، الذي كلفته الاختراعات قروضا بنكية واقتطاعات شهرية حولت راتبه الشهري الهزيل إلى مجرد فتات بالكاد يسد به رمق الأسرة، أن تظل تلك الاختراعات بعيدة عن المجال التطبيقي، وهو الذي ناضل من أجل وقاية البيئة من كل الملوثات، وتجنيب البشرية تهديدات الوديان والسدود، ومنحها فرص إعادة تدبير بعض المواد الملوثة (كإعادة استهلاك زيوت المحركات المستعملة وتحويل البلاستيك المستعمل إلى مواد لتزفيت الطرقات وصباغتها)، وتوفير دهان قادر على تنظيف الأيادي من كل المواد المتعفنة (أوساخ الميكانيكا والصباغة...). <br /> تعاني أسرة زهوان المكونة من الزوجة وثلاثة أطفال جحيم البؤس والانتظار، على أمل أن تلقى اختراعاته من يخرجها إلى حيز الوجود. <br /> زهوان الذي لم يكتب له أن يجتاز مستوى الخامس ابتدائي، والذي استطاع أن يخوض عالم المبدعين والمخترعين باختراعاته المتعددة، قال في تصريح ل «المساء» إنه أطلق أول اختراعاته سنة 1997 ، بتوصله إلى إمكانية إعادة استهلاك الزيوت المستعملة من طرف المحركات، وهو الاختراع الذي تم تحفيظه، وحصل به على جائزة الحسن الثاني والميدالية الذهبية خلال الصالون العالمي للاختراعات الذي نظم بالدار البيضاء سنة 1998 بحضور ستة حكام وخبراء دوليين. وأضاف: كلفني الاختراع خمس سنوات من البحث، وكل ما جنيته هو ضجة إعلامية تبخر صداها بعد أيام... أتأسف للإهمال الذي طال مشروعي، وأتساءل عن سبب كولسة اختراعي.. وأنا متأكد أنه غير ملوث وغير مضر بالمحركات ولا بالإنسان. <br /> الاختراع الثاني لزهوان ابن الواحدة والأربعين سنة هو عبارة عن جهاز إنذار مبكر للفيضانات يتم فيه التحكم عن بعد، تم اختراعه سنة 2004 بعد أربع سنوات من البحث، وهو الجهاز الذي تستعد المديرية الإقليمية بابن سليمان لتجربته في أحد الأماكن الحساسة على طول وادي المالح، وقد قال زهوان عن اختراعه «يتم نصبه في الأماكن المعرضة لحمولات الفيضانات، ويعمل تلقائيا كلما غمرته مياه الحمولات، يقوم بإنذار الإدارة المركزية عن طريق رنات هاتف، وبإمكان المتلقي الإنصات عبر الهاتف إلى صوت الحمولة ومعرفة مدى قوتها وما تجرفه معها من أتربة أو أحجار أو أشياء أخرى». وأضاف: «ينصب في أماكن تمكن الإدارة من كسب الوقت اللازم من أجل إخبار الساكنة التي تتجه نحوها الحمولة، كما تخبر مستعملي الجسور(القناطر) والطرقات المحتمل أن تصلها الحمولة، كما يمكن إفراغ أو نقص مياه سد ما دقائق قبل استقبال الحمولة الجديدة». <br /> وأكد زهوان: «لدينا نموذج لهذا الجهاز اقتنعت وزارة التجهيز والنقل مؤخرا بتجربته على طول وادي المالح وقد كلف حوالي 20 ألف درهم. لازال الجهاز لم يكتمل بعد، لكنه يؤدي دوره في إخبار الإدارة بأي حمولة محتملة بتلك المنطقة التي أصبحت محمية مؤقتا بنسبة 80 في المائة». <br /> ويبقى الاختراع الثالث لزهوان أهم اختراع يمكن اعتماده للوقاية من كابوس المواد البلاستيكية المستعملة، وخاصة الأكياس التي أصبحت تشكل خطرا بيئيا يصعب التخلص منه، فقد أكد زهوان أن بإمكانه تحويل المواد البلاستيكية الصلبة المستعملة (أوعية، كراس، إطارات الحواسيب والسيارات وغيرها...)، وهي مواد يصعب التخلص منها، وعملية حرقها تتطلب وقتا طويلا، وتفرز أدخنة كثيرة، إلى مواد للصباغة بعد أن تتم إضافتها إلى مواد أخرى. <br /> قال زهوان: «بعد ثلاث سنوات من البحث توصلت سنة 2007 إلى اختراع يمكن من التخلص من البلاستيك وتحويله إلى سائل نافع»، وتابع: «خمسون في المائة من السائل الناتج عنها يضاف إليه خمسون في المائة من مواد أخرى ونحصل على مواد صباغة ذات جودة عالية، تستعمل مثلا في تحديد الخط الأبيض الذي يحدد السير في الطرقات، كما يمكن استعماله بدل الإشارات الضوئية الطرقية (الحجرات الحمراء والخضراء...) وكذا صباغة الأرصفة، وهي تقاوم الرطوبة والحرارة وتصلح للشوارع والطرقات التي توجد في المناطق الصحراوية والشاطئية، وليس لها أي تأثيرات ملوثة. <br /> وعن الأكياس البلاستيكية الخفيفة التي أصبحت الغطاء الحالي لمعظم الأراضي الخالية القريبة من المنازل، قال زهوان إنه استطاع تحويلها إلى سائل يضاف إلى الزفت (الكودرون) ليزيده تماسكا. وأوضح: يضاف من 10 الى15 في المائة منه إلى الزفت، ويمنع الطرقات من التصدع، ولا «يمنع الزفت من أن يطفو إلى السطح، ويزيد الطريق صلابة ويؤدي دورا مهما أكثر في المناطق التي بها حرارة عالية، كما يمنع تسرب الأمطار». <br /> سر اهتمام زهوان بالأكياس البلاستيكية، راجع لما تعرضت له ماشية والده التي نفق معظمها بسبب التهامها للكلأ المختلط بالأكياس البلاستيكية، وقد قال زهوان: «كان أبي يجد الخروف نافقا، وعندما يفتح بطنه يجد أنه نفق مختنقا بتلك الأكياس التي غطت كل الكلأ بالجوار». وأضاف: «إن المغرب وحسب دراسة لخبراء دوليين أجريت سنة 1998، يستهلك ثلاثة ملايير كيس سنويا، و إن كان وزن الكيس على الأقل ثلاثة غرامات، فإن المغرب يعرف رمي أزيد من 30 مليون طن من الأكياس سنويا. وبإمكاننا استعمال كل هذه الأطنان في مجالات نافعة». <br /> كما أضاف: «حل خبيران فرنسيان صيف 2007 رفقة خبيرين مغربيين من أجل الوقوف على مشروعي الخاص بتحويل البلاستيك، وكانوا مستعدين لدعم المشروع بمبلغ 3 ملايير أورو، لكنهم لم يجدوا آذانا صاغية فانصرفوا. <br /> وتأسف زهوان لبطء سير عملية إخراج الاختراع الخاص بصابون المزيل للأوساخ المتعفنة، بعد أن سجله وحفظه بالاشتراك مع أحد الأساتذة الجامعيين ودخول عدة شركاء معهم من أجل الإنتاج والتسويق. وهذا الصابون عبارة عن سائل يستعمله الصباغ أو الميكانيكي قبل ولوجه إلى العمل، وبمجرد انتهائه من العمل ينظف يديه بقليل من الماء ليتخلص من كل الأوساخ. <br /> وقال زهوان: «هدفي حماية البيئة من كل الملوثات وأبحث عن الاختراعات الكبرى التي بإمكانها التصدي لكل ما يمكنه أن يضر بالحياة. أتمنى أن أجد من يخرج اختراعاتي إلى حيز الوجود». <br /> انقر <br /> <br /> <br /> <br /> <br /> أبلغ
M
إنه يوم تاريخي سيتذكره المغاربة بفخر واعتزاز حينما كانت الشعوب تسقط ديكتاتوريتها، كان ملك البلاد يقود الاصلاح مع شعبه بغض النظر عن جيوب المقاومة،والطغاة ،وفي خطاب شجاع وشامخ بالحرية والتقدم والتخليق والمحاسبة ،كان جريئا وقويا يتجاوب مع مطالب الشعب?<br /> ورجوعنا الى التاريخ ،ومنذ توليه العرش كل خطاباته قوية ،باعثا رسالات قوية مباشرة ،ومشفرة الى كل المسؤولين ورؤساء الأحزاب والبرلمانيين والقضاة ،وخير دليل خطاب 20 غشث الماضي ،خطابات حملت خارطة طريق للتغيير ،لكنها ظلت حبيسة المكاتب ولم تطبق على ارض الواقع لأن الكثيرين لن يستفيذوا إن اتخذت تذابير إصلاحية ،لأنهم يغتنون بسبب غياب المراقبة والمحاسبة ،ويمصون دماء البلاد والعباد ،ويزيدون فسادا في كل مكان?<br /> هؤلاء هم حجر العثرة أمام كل إصلاح أو تغيير أو مباذرة ?<br /> هؤلا ألخونة، عبدة الكراسي والأموال والأراضي والثروات المتراكمة ،وهذا ما وقع بتانديت بولمان المغصوبة في حقها الى يومنا امام اعين الجميع ،ولا سيما كانت هناك عناية مولوية من طرف الملوك السابقين رحمهم الله لولا فسادها من طرف الأغبياء مستغلين المال والجاه ،والمناصب المفبركة ،وتورط بعض الجهات المسؤولة في فضائح هذه الجماعة ،وبالخصوص عمالة ميسور وجهة فاس والبرلمانيين المحليين ،وهذا سيأثر لا محالة في عرقلة دسترة القانون ،مسار ترسيخ نموذجنا الديموقراطي التنموي المتميز بالجهة ?<br /> واملنا كبير في ملك البلاد لما يوليه لشعبه من عناية بتعزيزها بمواصلة النهوض بالاصلاح الشامل ،السياسي والاقتصادي والاجتماعي والتنموي والثقافي في حرص على قيام كل المؤسسات والهيآت بالدور المنوط بها على الوجه الأكمل ،والتزام بالحكامة الجيدة ،وترسيخ العدالة الاجتماعية ،وتعزيز مقومات المواطنة الكريمة ?<br /> ونطالب في هذا الاطار محاسبة خارقو القانون بهذه الجماعة بفتح تحقيق فوري وعاجل تحت اشراف الرعاية السامية لإيجاد الارضية الصالحة للعمل ?
س
يدخل القرار السامي بإحداث "الوسيط" والمندوبية الوزارية لحقوق الإنسان والمجلس الوطني لحقوق الإنسان في إطار الاستراتيجية الوطنية للاصلاح والتي تهدف إلى إنشاء مؤسسات جديدة داخل الدول تساهم إلى جانب المؤسسات التقليدية للدولة في ترسيخ دولة القانون من خلال احترام حقوق الإنسان والسهر على حمايتها،وتعد مسألة استقلال هذه المؤسسات وشفافيتها وفعاليتها وإمكانية الوصول إليها أمورا مهمة لكي تتمكن من أن تمارس كافة السلطات المفوضة إليها بنجاح والتالي تكون أكثر مردودية من المؤسسات التي سبقتها وأقصد هنا على الخصوص ديوان المظالم
س
الإصلاحات الدستورية التي دعى إليها صاحب الجلالة أتت لتتوج سلسلة من الإصلاحات القانونية و المؤسساتية التي بدأت منذ عفد التسعينات فرغم أنها كانت بمبادرة من أعلى سلطة بالبلاد إلى أنها أتت بالتوافق مع مختلف الفاعلين والتشكيلات السياسية و والمدنية بالبلاد بحيث ستساهم وتشارك في بلورتها كل مكونات الدولة من مؤسسات سياسية ومجتمع مدني لأجل تفعيل وتحقيق دولة لقانون فعلية من خلال إما إضلاح المؤسسات التقليدية القائمة وتغيير إطارها القانوني بشكل كلي يشمل كل قطاعات الدولة أو بشكل جزئي وذلك بحسب ما تقتضيه ظروف وإمكانات الدولة الإقتصادية منها والإجتماعية والسياسيةأو من خلال إنشاء مؤسسات جديدة لدولة القانون مهمتها تخليق الحياة العامة داخل الدولة وحماية حقوق الإنسان خاصة خقوق الفئة الممستضعفة داخل المجتمع
المغرب الملكي
Publicité
Newsletter
702 abonnés
Derniers commentaires
Publicité