29 novembre 2007
واقفين على باب...الملك
يمضي رشيد وقتا طويلا وهو ينظم حركة السيارات داخل باركنك في العاصمة.الدراهم التي يعدها آخر الليل,وهو يقفل عائدا الى منزله,ليست كل ما كان يطمح اليه,خاصة أن بعض زملائه السابقين يوجدون اليوم خلف مكاتبهم,داخل ادارات ووزارات,بعدنا شاركهم مغامرات السمير من أجل الظفر بلقاء مباشر مع الملك,وتقديم طلب اليه ليقضي لهم حاجتهم.يعود رشيد بذاكرته لأكثر من عشر سنوات مضت.يحكي كيف ظل سامر,رفقة أصدقائه بشاطىء الوداية,في انتظار أن يصل الملك محمد السادس(ولي العهد آنذاك)لمزاولة رياضته المفضلة ركوب الأمواج بالمون الكبير بالرباط."أخذنا لأنفسنا مكانا بارزا في المون.وكان كلما مر الملك...ا
۞ التفاصيل ۞
Publicité
Commentaires
R
S