حارس الأميرمولاي رشيد يوجه كلمات نابية لصحافي مغربي في مهرجان الفيلم بمراكش

ذكرت مصادر صحفية ان  واحد من الحراس الشخصيين للأمير مولاي رشيد وجه كلمات نابية إلى الصحافي المصور شفيق عريش من جريدة «أوجوردي لوماروك» أثناء حضور الأمير لحفل العشاء الجمعة المنصرم على هامش المهرجان الدولي للفيلم بمراكش. وهدد الحارس الشخصي الصحافي عريش بالاغتصاب بعد انتهاء الحفل، وقال له بالدارجة «غادي نـ.... مني تخرج على برا». وقد اضطر فيصل العرايشي المدير العام للإذاعة والتلفزة إلى التدخل من أجل فض هذا النزاع الذي تابعه أيضا وزير الفلاحة عزيز أخنوش وقد خلف هذا الحدث استياء الصحافيين الذين جاؤوا لتغطية الحدث حيث استنكروا ما صدر عن الحارس الشخصي للأمير
يذكر ان مواطنة مغربية  اتهمت في وقت سابق من الشهر الجاري عزيز اجعايدي، الحارس الشخصي للملك، بأنه وصفها بـ «العاهرة» عندما رفضت الامتثال لأوامره وظلت تطارد بسيارتها سيارة محمد السادس إلى أن وصل إلى مقر الإقامة الملكية بعين الذياب بالدار البيضاء، وقد تطورت الاحداث بشكل مثير بعد أن تبين أن المعنية بالأمر تحمل الجنسية الفرنسية وأنها مصممة على مقاضاة اجعايدي ما لم يقدم إليها اعتذارا رسميا و قد رصدت الصحافة الوطنية عدة حالات للحراس الشخصيين للعائلة الملكي إستعملوا فيها عنف لفضيا تجاوز في الكثير من الاحيان حدود اللياقة في حق الصحفيين و حتى بعض المواطنين الدين اصروا على الاقتراب من المواكب الملكية الشئ الدي لا يليق بأن يصدر عن مواطنين عاديين، فبالأحرى أن يصدر عن اشخاص يرافقون ملك و أمراء المملكة الشريفة

Comments

[رشيد الصوفي]

ذكرت مصادر موثوقة من القصر الملكي العامر بالرباط ان الحراس الشخصي للأمير الجليل مولاي رشيد لم يوجه اي تهديد او شتم او كلمات نابية قد تكون عشوائية ومرضية للصحافي المصور المسمى شفيق عريش, هدا الاخير الدي يشتغل في احد الملاهي الليلية وهو مدمن على المخدرات الصلبة والدي قد لا ينام الا امام القضبان الحديدية خلف الجدران الرمادية الاسمنتية بكؤوس الخمر ولعب القمار والسكر العلني والاخلال بالنضام العام. والمعروف بالنصب والاحتيال على المواطنين المغاربة والاجانب المتمتل في اخد الصور بدون استشارة صاحب الصورة واعادة فبركتها وتشويهها من اجل ارغام الاغباء على اداء ثمن الصورة ويطالب كل من ظهر على الصورة بادائها نقدا درهما او من العملة الصعبة في الحال بثمن يتجاوز قيمة صورة. أثناء حضور الأمير مولاي رشيد حفظه الله واعزه, لحفل العشاء يوم الجمعة المنصرم على هامش المهرجان الدولي للفيلم بمراكش. ويدعي المصور المخلوع عريش بعد انتهاء الحفل، وقال له بالدارجة «غادي نـورك القبلة فين كينة مكة المكرمة...». وقد اضطر فيصل العرايشي المدير العام للإذاعة والتلفزة إلى التدخل من أجل الاعتدار وفض هذا النزاع الذي تابعه أيضا وزير الفلاحة عزيز أخنوش بدون تحرير محضر في النازلة. وقد خلف هذا الحدث استياء رجال الشرطة والشرطة القضائية بالادارة العامة للامن الوطني والقيادة العامة للدرك الملكي الذين جاؤوا لتغطية الحدث حيث استنكروا ما صدر عن الحارس الشخصي لي صاحب السمو الملكي
.الأمير مولاي رشيد
يذكر ان مواطنة مغربية اتهمت في وقت سابق من الشهر الجاري عزيز اجعايدي، الحارس الشخصي للملك، عندما رفضت الامتثال لأوامره وظلت تطارد بسيارتها سيارة محمد السادس إلى أن وصل إلى مقر الإقامة الملكية بعين الذياب بالدار البيضاء، وقد تطورت الاحداث بشكل مثير بعد أن تبين أن المعنية بالأمر تحمل الجنسية الفرنسية وأنها مصممة ازياء ومعجبة بجلالة الملك نصره الله وايده على مقاضاة اجعايدي ما لم يقدم إليها اعتذارا رسميا وقد رصدت الصحافة الوطنية عدة حالات للحراس الشخصيين للعائلة الملكي إستعملوا فيها عنف لفضيا تجاوز في الكثير من الاحيان حدود اللياقة في حق الصحفيين والمواطنين الدين اصروا على الاقتراب من الموكب الملكي
.او في شخص الملك

[مغربي]

ان بعض الحراس الشخصيين للملك ولافراد عائلته الشريفة. يجب يعاد الى المدرسة لتلقينهم دروس في محوي الجهالة الاخلاقية والكلمات النابية...انهم يمثلون البوابة الاولى للملك ولامير المؤمنين.فيجب ان يوصف بالاخلاق الحميدةو كلامهم كلام طيب.

[Wafa]

C'est une honte de la part du garde de corps du prince. Que vont penser les étrangers. Admettons que quelqu'un a commis une bètise ce n'est pas raison que le garde du prince se comporte de cette manière. En Angleterre, par éxemple, le garde de la reine se comporte gentillement avec les citoyens. Chez -nous, la mentalité féodale.

[farha]

انا اعرفها مند ولاية عهد الملك محمد السادس حيت كان يجتمع الناس على باب الامير
ومنهم فتيات في ريعان شبابها وقد استغلهم الحراس الشخصين للامير انداك والملك الحالى استغلالا جنسيا ولما خاف الفضيحة وعدهم بانهم سيحصلون على توقيعات لطلبتهم او توفير لهم فرصة الدخول عند محمد السادس وهكدا انتقلت جل الفتيات التى كانت ضحية لحارس الملك او الامير الشخصى كونها ضعيفة وانها ستكون الخاسرة اضافة الى فضح الامر
وبعدما غلق الملك الباب زاد في الطين بلة بحيت تحولت هده الفتيات الى بائعة الهوى لانهم كما يقال المثل المغربي (مادوا لا حمار ولا سبع فرانك)(
وهكدا تحولت هدة مدينة الرباط سلا الى عاصمة الفساد بعدما كانت الصويرة هى الحاملة الرقم القياسي في الفساد
نحن نحتاج الى اخلاق وقيم واحترام المنصب لا التعالى به وجعل الناس عبيدا لنا وتطاول على القانون
به واختراق الحرمات