الملك محمد السادس يوزع الادوار الديبلوماسية على نساء القصر

الاميرة للامريم في هولندا الجمعة المنصرم للقاء "بياتريس" عاهلة هولندا و  الاميرة للاسلمى فى داكار للمشاركة في الدورة ال15للمؤتمر الدولي حول السيدا والامراض المنقولة جنسيا بافريقيا و  الاميرة للا لمياء الصلح رئيسة المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين بالمغرب فى اختتام الدورة السادسة للجمع العام للاتحاد الافريقي للمكفوفين والمنتدى الرابع للمراة  الافريقية الكفيفة اللذين انعقدا تحت رعاية الملك محمد السادس بالدار البيضاء وللا اسماء تدشن السوق الديبلوماسي للنادي الديبلوماسي في الرباط فى التانى والعشرون من الشهر نونبر المنصرم انها خطوات التي لا يمكن ان تمر في غياب محمد السادس فى "عطلة خاصة في امريكا"دون ان تثير خلفياتها المتتبعين للانشطة الملكية والاميرية فكلما كتف العاهل المغربي تحركاته الرسمية تتوارى الاميرات عن الانظار او يظهرن في انشطة تحتل اهمية اقل على مستوى الترابية في الاسرة الملكية الشى الذي ينطبق بدوره على صاحب السمو الملكي الامير مولاي رشيد ففي الوقت الذي ظهرت فيه صاحبة السمو الملكي الاميرة  الاميرة للا مريم يوم الجمعة 28 نونبر المنصرم وهي توشح شخصيات مغربية وهولندية وفى حفل تسليم اوسمة خصثهم بها محمد السادس شاركت صاحبة السمو الملكي الاميرة  للاسلمى بعد اربع وعشرين ساعة بالضبط فى حفل افتتاح المؤتمر الافريقي الذي يجمع علماء بارزين وحائزين على جوائز نوبل وباحثين سينكبون على مدى ايام  على بحت السبل الكفيلة بالوقاية ومحاربة داء السيدا والامراض المنقولة جنسيا وقبلها ظهرت فى اكتر من نشاط بالدار البيضاء الامير مولاي رشيد في مهرجان مراكش وصاحبة السمو الملكي الاميرة  للا سماء الاقل ظهورا والعاشقة لعمل الظل بامتياز في نشاط ديبلوماسي بالرباط وللالمياء الصلح في نشاط لرعاية المكفوفين وتكاد تكون انشطة للامريم وللاسلمى فى ميزان التساوي  لهذا الاسبوع انها طريقة محمد السادس فى توزيع الادوار بين افراد اسرته بشكل محكم فحتى في عز غيابه الدقة اكتر مطلوبة