Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
المغرب الملكي
27 août 2010

الامير مولاي هشام ينتقد الحكومات التي تقيم مهرجانات فنية لا صلة لها بالواقع المعاش

mediakari__pic101يرى الأمير هشام بن عبد الله العلوي بن عم الملك محمد السادس في مقال في شهرية لوموند ديبلوماتيك، العدد الأخير، أن المثقف العربي أصبح ينهج سياسة التوافق مع السلطة القائمة لحمايته من ضغط وعنف الأصوليين. وفي الوقت ذاته، يعتبر ظاهرة المهرجات الكبرى التي تغزو العالم العربي وبدعم من السلطة مجرد مظاهر سطحية يدخل بعضها في التباهي والتقليد للغرب دون أدنى ارتباط بالواقع السياسي المعاش.ويقارن الأمير هشام الملقب بـ'الأمير الأحمر' بسبب آرائه السياسية الجريئة المنادية بإصلاح الملكية في المغرب بين تسامح العلماء التقليديين في الماضي مع الكثير من الأشكال الفنية والثقافية، بل ويبرز أن 'عظمة الإسلام تكمن أساسا في قدرته على تشرُّب مجموعة كبرى من التأثيرات الثقافية'، موضحا أن العالم الإسلامي كان يحمي التيارات الكبرى من الأدب والفلسفة القديمة، وينكب على دراستها وتطويرها'. ويعتبر الأمير هشام أن المنعطف حدث مع 'بروز الحركات الأصولية، حيث ظهرت إلى الوجود منظومة معايير جديدة، غالبا ما يطلق عليها نعت (السلفية)...فهذه المنظومة المعيارية لا تستمد قوتها من سلطة سياسية ما، ولكن من مكانة الصدارة التي أصبح التصور الضيق للإسلام يحتلها داخل الهوية العربية، كتعبير عن مقاومة التغريب والاستعمار الجديد'. ويبرز أن هذه الدينامية الساعية إلى إضفاء الطابع السلفي على العالم لم تحل دون استمتاع عامة الناس بكم هائل من الأعمال في القنوات التلفزية وعن طريق الفيديو والإنترنت والأدب الشعبي. ويشير إلى رغبة كثيرين في كبح هذا الانفتاح على الغرب وعلى العولمة، وبالتالي التنديد به على اعتبار أنه 'أجنبي دخيل'. ولكن ذلك معناه تجاهل قدرة العرب الخارقة على تمثل الإنتاج الثقافي المعاصر بمختلف تنويعاته وأشكاله.ويستطرد أن محاولات أسلمة الفن والثقافة لم تأت أكلها إلا نسبيا، رغم تنامي قوة الإسلام السياسي. ومع ذلك، ما زال الفنانون والمنتجون ممزقين بين ما تفرضه عليهم الثقافة المعولمة ومنظومة المعايير الدينية من إكراهات متناقضة. لهذا تراهم يسعون إلى تأكيد صفتهم كـ 'مسلمين'، رغم أن أعمالهم لا علاقة لها بتاتا بالدين، بل إنها تساهم أحيانا في إضفاء الطابع الدنيوي على المجتمعات. والحال أنهم بإقرارهم بذلك الانتماء، يؤكدون على هوية معينة، لا على ممارسة دينية. ويرى الأمير أن أنظمة الحكم تسمح للإسلاميين بالمراقبة الاجتماعية بما فيها الابداع دون تمكينهم من المراقبة السياسية، في حين يهادن المثقف السلطة لتحميه من رقابة وعنف السلفيين. ويركز الامير كثيرا على التمزق والمفارقة الكبيرة التي تتجاذب الهوية على المستوى الشخصي والمجتمعي. فيرى أن تنوع الثقافة الجماهيرية لا يؤدي بطريقة آلية إلى انطلاق مسلسل الدمقرطة وإبعاد المجتمع عن دائرة المقدس. فالشخص نفسه قد يقرأ اليوم رواية، وغدا كتيِّبا دينيا؛ وقد يتناول غداءه وهو يشاهد قناة 'اقرأ' المخصصة للإسلام، ويتعشى أمام إحدى الكليبات الغنائية التي تبثها قناة 'روتانا'، حسب قوله.وتنطبق هذه المفارقة بدورها على مستوى تعامل السلطة مع المهرجانات، ويعطي كمثال احتضان عدد من الدول لمهرجانات شهيرة مثل بعلبك اللبناني والموسيقى الروحية في المغرب التي تدعو للتسامح وتشجع عليه لكن 'هذه التظاهرات لا تبدي أي اهتمام بحساسية السكان المحليين، بسبب مضمونها نفسه. فما إن يُسدل الستار على فعالياتها، حتى يستعيد اليومي سلطته، من دون أن تخف المراقبة التي تمارسها الأنظمة على المجتمع'.

الحسين مجدوبي عن القدس العربي

Publicité
Commentaires
ع
اخي محمدالساديس ان مغرب وحيب مغرب ولا احب ليحدان تكلم عن مغربا انت ا.نسان كواس انا ولدى اكادير عندى معلومت القضاء نعرف على كل شيئ
R
بسم الله الرحمن الرحيم السلام على مولانا امير المومنين صاحب الكرم والمهابة جلالة الملك محمد السادس حفظه الله وجميع الاسرة الملكية الشريفة. أنا غزلان من الناظورعمري 28 سنة عندي أعاقة جسدية تكمن في ازديادي من الشهر السادس من الشهر السادس ولم تكن الحضانة في تلك المدينة التي ولدت فيها لكي أكمل الأشهر الباقية لي فيها كان وزني كيلوا غرام تقريبا مما أدى إلى عدم اكتساب الدماغ الأكسيجين الكافي فقد أكملت ثلاث الأشهر ملفوفة في قطن في البيت طبعا وكانت حالتي الصحية سيئة حسب تقرير الأطباء الدين قالوا لأهلي أني سأموت وان ينتظروا موتي في أية لحظة وبقدرة الخالق تجاوزت تلك المرحلة إلى أن حان وقت الجلوس لم أحرك ساكنا مثل الأطفال العادين وكانت الصدمة لبابا وماما لما أدركا أني عاجزة تماما على الحركة من مكاني فسارعوا باخدي إلى الطبيب الذي اخبرهم أني سأبقى على تلك الحالة حتى ابلغ السابع سنوات وفعلا لم استطع الحركة ولا المشي إلى أن أكملت السابعة حينها فوجئ بابا وماما أني لا استطيع الوقوف لوحدي ولا أضع رجلي بشكل الطبيعي على الأرض بل امشي فقط على الأصابع ورجلاي صلبتان جدا وشبه ملتصقتان مرت سنوات طويلة على هده الحال إلى أن بلغت العشرين ثم أجريت العملية بمستشفى بن سينا بالعاصمة الرباط لكن من دون جدوى كانت النتائج سلبية وبسبب ظروفي المادية لم استطع استكمال العلاج حيث اخبرني الأطباء أن مرضي لا يوجد علاجه بالمغرب بل في الخارج وبما أن بابا جندي متقاعد ونحن عائلة متكونة من سبعة أفراد وماما مصابة بداء السكري والقلب والكلسترول لم يستطع بابا أن يوفر لي العلاج في الخارج ولهده الأسباب أرجوكم النظر بعين الرحمة والرأفة لحالتي ودلك بمساعدتي على العلاج لكي أتمكن من عيش حياة طبيعية والخروج من هده الوضعية الصعبة سيدي ومولاي امير المومنين واجه نداء هدا راجية نن الله ان تصل رسالتي اليك انا لم لم اترك موقع الا ارسلت اليه مشكلتي يكفي ان تضعوا رقمي في googl 0673188801 حتى تجدوا مشكلتي منشورة طلبي الوحيد العلاج والشفاء من المرض الدي اخد اجمل ايام حياتي وتقبلوا مني سيدي الفاضل اسمي الشكر والامتنان على هدا الموقع واتمنى انكم تنشروا رسالتي في اقرب وقت ممكن الله يقدركم على فعل الخير وحفظ الله حمي الوطن جلالة الملك محمد السادس
المغرب الملكي
Publicité
Newsletter
702 abonnés
Derniers commentaires
Publicité