Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
المغرب الملكي
25 mars 2011

اللعب بالنار.. باسم الملك..

facebook_jeunes_bensaidتضاربت الأنباء يوم الأحد الماضي، حول عدد المشاركين في مسيرات 20 مارس بكافة ربوع المغرب، للمطالبة بإصلاحات ديموقراطية بالبلاد، فقد حصرت وكالة المغرب العربي للأنباء مجموع المتظاهرين في 35 ألف مشارك "حسب أرقام مستقاة لدى السلطات" ، فيما ذهبت مصادر من "حركة 20 فبراير" إلى تحديد العدد في عشرة أضعاف ما أعلنته "لاماب"، التي تقلل إحصائياتها من  حجم المؤيدين لمطالب الحركة ، بحسب رأي بعض أفرادها.لكن المثير أن "وكالة المغرب العربي للأنباء" لم تتحدث عن إجمالي المشاركين من "حركة 9 مارس"، التي برز بعض أفرادها (في شريط فديو بعدد قليل)، وهم يتظاهرون بشكل مختلف بالسيارات، والدراجات النارية بشوارع مدينة الدار البيضاء،  مباشرة بعد انتهاء مسيرة "حركة 20 فبراير". وقد يكون  مبرر القائمين على "لاماب" بعدم ذكر رقم المشاركين من عناصر "9 مارس"  (القليل)، يدخل في إطار الاحترام الواجب للملك، بحسب منطق المؤسسة، وتقاليدها الإعلامية. فذكر العشرات مقابل الآلاف أو مئات الآلاف من أنصار"حركة 20 فبراير"، سيضع المسؤولين على "لاماب" في فوهة بركان. كان العشرات من الأفراد الذين خرجوا تحت مسمى"حركة 9 مارس"، (التي اعترض بعضها على الخروج للشارع يوم 20 مارس) يستعرضون صور الملك والعلم المغربي، بشكل احتفالي، وهذا من حقهم بالتأكيد، كما يضمن لهم ذلك القانون، لكن بدوا وهم يستعرضىون الراية المغربية على واجهات السيارات، مرددين هتافات، احتفاء باسم عاهل البلاد بحماسة كبيرة، أمام أنظار مجموعة ممن تظاهروا رفقة حركة 20 فبراير، وكأن أفراد هذه الأخيرة أعداء للملك... انتبه أحدهم للموقف وقال ساخرا : "كلشي كيبغي الملك آلمصطيين"، فيما عبر آخر عن سخطه لقدر المشهد قائلا: " أنا كنقول عاش الملك بلا فلوس"، مضيفا " شحال خلصوك"، بهكذا مشاهد انطلقت شرارة التطرف في التعبير... حينما ينقص وينعدم الاحترام ، يسهل التشكيك في الوطنية والخيانة، التهم الجاهزة التي  طالما كانت سلاح الاستئصاليين على السواء، في اليمين واليسار، أكانوا حاكمين أو محكومين.إن أعضاء "حركة 9 مارس" لهم الحق الكامل في التعبير عن موقفهم بكل حرية، ولايمكن إلا أن يدافع المرئ عن حقهم في التظاهر. حتى لوكلفك الأمرالموت، إن كنت تؤمن بحق الآخر في التعبير.في  المقابل فإن عقلاء هذا الوطن الحبيب، من داخل أجهزة الدولة المغربية، وخارجها،على عاتقهم مسؤولية جسيمة، خلال هذا الظرف التاريخي الحساس.. يتوجب عليهم أن ينتبهوا إلى فخ الفتنة الذي قد ينصبه بعض "الملكيون أكثر من الملك"، لعاهل البلاد بدافع حبهم له، بوعي أو دون وعي، حينما قد يعمدون إلى "تجييش بعض الناس" للخروج من أجل الهتاف للملك، بدون مبرر أو داعي موضوعي، فيسيؤون لصورة رمز البلد، حيث يعطون الانطباع بأن غير المشاركين، هم ضد الملكية، فيتولد الاستفزاز والاحتقان..ثم تنطلق الفتنة.. وآش جا ما يفكها

عبد المجيد الفرجي

Publicité
Commentaires
ب
بسم اله الرحمان الرحيم الئ رئيس فرنسا وامريكا اريد التدخل لتنحي رئيس ووكيل المحكمة الابتدائية بوعرفة اوتغيرهما الئ قرية اخرئ بعد استعمال صابون مغناطيسي وزجاجة وكليكس واسلحة نارية واشعاعية هي للدرك او الشرطة او الجمارك او مهربة من الخارج ومواد سامة بعد شكايات ثمانية سنوات المحكمة لم تستجب ومن المشتكئ ضدهم لعويسي عبدالحفيظ ربيحة مقدمي علاوي حبيبة وعبيد موسئ والملود الطيبيبن معمر ومعلم يحمل صابون مغناطيسي احمر واسلحة نارية واشعاعية السبت 21/4/1432 هـ - الموافق 26/3/2011 م (آخر تحديث) الساعة 16:57 (مكة المكرمة)، 13:57 (غرينتشوبه وجب البلاغ والعلام
المغرب الملكي
Publicité
Newsletter
702 abonnés
Derniers commentaires
Publicité