Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
المغرب الملكي
1 mai 2007

جلالة الملك يدشن المقر الجديد لوكالة بيت مال القدس

دشن صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، أمس الثلاثاء، بحي الرياض بالرباط، المقر الجديد لوكالة بيت مال القدس الشريف.

وبعد إزاحة الستار عن اللوحة التذكارية وقطع الشريط الرمزي، قدمت لجلالة الملك بيانات عن المشاريع التي نفذتها الوكالة منذ إحداثها إلى غاية مارس سنة 2006، وكذا المشاريع المبرمجة برسم السنة الجارية . كما قام جلالة الملك بجولة عبر مختلف مرافق المقر الجديد، الذي جرى اقتناؤه وتجهيزه بكلفة 36 مليون درهم، ممولة من الدولة المغربية التي تحتضن المقر، وتسهر على تسييره وتدبيره.

وبلغت كلفة المشاريع التي أنجزتها الوكالة منذ إحداثها 10 ملايين و509 آلاف و493 دولار، وهمت قطاعات الإسكان (5 ملايين و144 ألفا و170 دولارا)، والتعليم (3 ملايين و245 ألفا و164 دولارا)، والصحة (مليون و68 ألفا و752 دولارا)، وقطاعات أخرى (مليون و51 ألفا و355 دولارا(.  كما برمجة الوكالة برسم السنة الجارية مشاريع بكلفة تناهز7 ملايين دولار، ستخصص للقطاعات نفسها.

وتمثل المشاريع التي التزمت الوكالة بتنفيذها طبقا لاستراتيجيتها الجديدة خلال الفترة الممتدة من مارس 2006 إلى مارس2007، ما يعادل 59 بالمائة مما جرى إنجازه منذ إنشاء الوكالة

۞ التفاصيل ۞

Publicité
Commentaires
ا
ان الدي يمكن لطالب العلم والناظر في العالم معرفته هو ما سابرزه تحليلا وشرحا لنوعية الرحلة لكونها لم تتطلب الا المثابرة وتتبع اطوارها وما تسعد به النفس الامنة التي كانت تراودني انه سيحصل سيثا ما وان تلك الساعات الطوال التي امزجتها عملا مرفقا لعملي الامني والدي سهل كله بالنية الصادقة التي وهبت شبابي لها خدمة لبيت المقدس..فتحركت المركبة بل الكوخ لغزو الفضاء..ويحدث وكلما عزمت على القيام بهدا المقام الرباني بعد دقيقة او جزء من الماثة تخرج نفسي الامنة منى لتاخد موقعها في المركبة ..الكوخ..قيادة للسماء الزرقاء التي نراها ..ولم ..بكسر اللام..والله هو مالكها وليست ملكا لاحد...وكنت لا اعرف المترتب عن دلك الى حين هده المعاينة التي حدثت لي وانا مرتبط بالباب العلمي المقدسي اسال الله بركة غزو رسولنا الكريم محمد ص الى ما فوق سبع سماوات .ليصطحب هو الاخر ص عينة علمية للبشرية وهي الصلاة.<br /> فبعدما اتممت المقام شثت ان اخطو نحو الكرسي الدي يوجد في النقطة وجدت رجلي ملتصقتان بالارض حيث صعد ضيء منها تعبيره حسب الشعور الدي شعرت به واحسست وايقنت كدخان وسرى عن طريق اظافر رجلي الاثنتين وسرى كما يسري الدم في العروق من اليمين والشمال الى ان التقى في مؤخرة الراس وبالضبط للمكان الدي اصابني فيه الدجال سابقا بالقدف ليشتته او يفتته او يعرضه لعطب مستديم طول الحياة ..وهدا المكان والجزء منه في الراس هو الدي تضع امة بني اسراثيل الطاقية فيه ويدعون انهم سامون..فشكل علي حمى باردة وصرت ارتعد كالقصبة في مهب الريح تمكنت من خلال هدا الطارىء من تحريك رجلي فوجدتهما يتحركان وهرولت الى الاريكة بعدما ان اعياني التعب .فما ان جلست نمت في الحال .عندها رايت المشاهدة الاتية..<br /> رايت رقعة السماء الزرقاء التي كنت مول لها وجهي قبلة وانا في المقام الدي تطرقت اليه دكرا انفا ..اي رايت المشاهدة وانا في المكان الدي كنت فيه.ادا بمربع يكاد ان يكون مستطيلا رسم في السماء باللون الابيض حيث ابتدى من نقطة انحدارا للاسفل ثم عاد من الشمال الى اليمين ثم صعد الى الاعلى الى حين النقطة التي ابتدى منها ثم عاد من اليمين الى الشمال ليكون الرسم فادا برموز تكتب داخله لا فاصلة بينها ولا نقطة ولا شيىء اخر وادا بارسال يرسل تحت المربع الدي كاد ان يكون مستطيلا ويكتب باللون الاسود وهو كخط النمل وعير معروف ..وانتهى المشهد وافقت وكان شيثا لم يكن .<br /> لقد قمت من مقامي وتحركت نحو المكان الدي كنت اجلس فيه لاتاكد هل هناك شيى ما فوجدت انه لا شيىء يثير انتباهي ..واخدت مدكرتي العملية وسجلت فيها المشهد وواليته اهتماما بالغا وجعلته تحت مجهر السنة والكتاب وشرعت في تفكيك اواصره العلمية وداك ما اقحمني للحرب العلمية الباردة مع قوة الشر التي قامت بهدا الارسال لتقضي على حتفي وبارهاب لا يعرفه حتى المجال الطبي.ولم ارتكن الى ابراز تقرير لرؤساءي حول هدا لكونهم وان فعلت فانهم سيبحثون عن طبي نفساني ليرسل هو الاخر شهادة طبية مفادها ما سيتلبسون به من الخرافة التي ظل علماءها يحاربونني وانا رجل امن املك السلاح وعلي من القانون ما انا ملزم باحترامه وعدم اختراقه.<br /> ان الموقع الملكي نظيف وجميل واني زينته اطارا مسموعا لانجاح مهمة لجنة القدس الشريف لم اكتف بمكان البراق الشريف الا بهدا التحقبق الدي حسدني فيه ابليس اللعين ليقيم علي جيشا جرارا من شياطين الجن والانس يوحي بعضعهم لبعض زخرف القول غرورا وتمسكت بما عاهدت الله به وقسمي الدي اقسمت به لمولانا الامام الراحل رحمه الله .وحققت هدا الانجاز عن طريق المشاهدة التي كان الله سبحانه غير غافل غنها بل ان المشهد هو مغاير لما نوصلت به امة بني اسراثيل الاواثل بل انه اضيف له ما لم يريه الله لاحد من خلقه .وهو التقنية الخارقة التي تفرد الله بها وحده سبحانه ليجعل كل علوم امة بني اسراثيل مختزلة في كلمة حطة ولتون مفياسا في العد لعلم الحساب على الامام الشرعي للامة العربية والامة الاسلامية وراء اولي الامر منها وهو الملك العاض مولانا الامام الحسن الثاني رحمه الله..والان الملك الجبري ملك العصر والاوان ورثيس لجنة القدس الشريف مولانا الامام محمد السادس اعز الله مقامه وجعل اخوته الرؤساء والملوك العرب واصدقاءه من العالم الغربي والمسيحي الى بلورة وتمحيص هدا الوحي الدي اصيبت به البشرية مند الازل ولم تقوم منافده اي رسالةالا الاسلام فان القران يحتفظ بمفتاح الاية التي بثت في الكون ارسالا من مضيق برمودا او انهم من دي قبل في ثخوم الجبال مرابضين يتحركون هم الاخرون لاقامة برجهم لمراقبة العالم وما يدب فيه مصداقا لقوله تعالى..انه يراكم هو وقبيله من حيث ترونهم ص دلالة دلك ان الرؤيا وراءها اليات ومرتبطة بالمجال التكنلوجي لا غير.<br /> هدا ما تمكنت من الاتيان به من رحلتي وهو يعبر عن مكانتي من حيث الايمان بالله والتصديق بالرسول الكريم محمد ص ولما شاء ابليس ان يكون عالما على ابن ادم فاني اريته درسا من التباري العلمي العقلي وقلت له انا خير منك خلقني ربي لطين سيخلد في الجنة وانك من نارجهنم خلقت منها وستعود اليها .ونسيت الاشراقات الربانية التي احسنت رؤياك يوم ان منحك الله اجر عملك وتبين لك على ان الله بليد في معرفة علم الحساب وبارزته علميا ملخدا كافرا فاسقا وابلسك عملك لتنتقم من ابناء ادم في الارض.ودلك هو مساري العقلي الدي حجزت له ولتلميده ولقبيله ولروادهم من البشرية المفتاح العلمي الدي يشغلونه لعلم الخرافة الدجالية ...<br /> ولهدا الكتسب بقي اثر مكان البراق الشريف اثرا خالدا ولا عبار عليه لكوني خضت رحلة الى الاعالي وكشف لي النقاب عما توصلت به من علم .مصداقا لقوله تعالى...وحسب ما قال الاولون من امة بني اسراثيل..ان يوتى احد مثلما اوتيتم به وليحاجوكم عند ربكم ..افلا تعقلون.ص <br /> هدا ما ادليت به للعلماء الاجلاء ولمولانا الامام وللدولة وان المشهد الدي رايته تعبير لسر الكون وما يحمل في مضمون انفرادها الا الى تلك المحاكمة العلمية التي حوكم بها ابليس اللعين لما فسق عن امر الله بالعلم ولادى الاب ادم ودريته.وبسبب دلك حوكم بين الملاثكة وطرد من رحمة الله ومن الجنة وعامله الحق بالعلم وامر بالسجود للملاثكة فامتنع والملاثكة يشهدون..فكان من هدا التكريم الالهي بالسجود لادم عليه السم ترجمة للبيعة التي انطلقت زمان رسول الاسلام محمد ..وان الله سبحانه لم يظلمه بشيىء وانما ظلم نفسه .وانزلت الديانات ليتقصى العبد الاخبار الواردة من الفضاء الخارجى وهو لله وحده ولا شريك له ..وبقيت اثر المحاكمة تدوينا في القران الكريم ولدلك لم يقدر اي كان من المحرفين او المزورين تزوير القران الكريم او تحريفه ..وصدق رسول الاسلام الكريم محمد وان رسالته هي الجنة وان ما دونها نار جهنم اه
ا
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي خمى الملة والدين والوطن وامير المؤمنين ورثيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اعز الله مقامه وبعد<br /> وكما اشرت في السيرة الداتيتية من انه لو كنت عاملا من اجل تشييد مصنع او شركة او تشييد معماري وحدث لي ما حدث مع الدجال الساحر فان الاسعاف لا يتاتاني لكوني كنت منهمكا في هجرة لمال اجمعه او لامراة اتزوجها عند الحصول على المال..ولكن كان موقفي علميا مرتبطا بعبادة الله سبحانه قدر المستطاع ولو لربخ ساعة من يومي كله والامر مرتبط بالقدس الشريف والرغبة في تحريره لكونه مفتاح للجنة وعليه ارسيت الرسات السماوية باجمعها وعليه ترتكز الشهادة لامة محمد رسول الاسلام وهي..اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله....السؤال المطروح على العلماء الاجلاء...فهل الله سبحانه يتركني وحيدا في دياجير هده الحياة ام ان لديه الوساثل الخاصة بحكمه عن الاشياء التي خلقها..وانه سبحانه قد اوحى للنحل ليسلك سبل ربه دللا قصد استخراج ما فيه رحمة ومنفعة للعباد.<br /> لقد مضى على تقلباتي العلمية العقلية لما يقرب من اربع سنوات كلها مساءلة كيف يمكنني ان اغزو الفضاء ابهده الطريقة ام تلك ام اخراها..وتاتي ليلة مباركة حيث يستوجبني القيام بعملي الليلي الوظيفي ودلك من الساعة التاسعة ليلا الى الساعة السادسة صباخا ولما حضرتقاعةالنداء عينت من طرف رثيسي المباشر للحراسة بنقطة قارة وسط المدينة..الرباط..وبعدما تقلص الشارع من المارة وعلى الساعة منتصف الليل الا فليلا اخترت موقعا في الحديقة بعدما ان جددت الوضوء وجلست جانب نخلة مباركة فيها وصليت ركعتين لله سبحانه وداتي وعقلي منشغلان بكيفية الانطلاقة فادا بالعقل يزودني بفكرة وكانه يقول لي..الم ينجيني الله لك لتملكني عن جدارة واستحقاق وانك لو تفعل البصيص من العمل فهو مقبول منك كيف لا وان دلك من اجل القدس الشريف.<br /> وهده الفكرة اللامعة التي انارت قوة الايمان في قلبي هي نسيج ارتكنت اليه لضعفي العلمي في انجاز مركبة فضاثية ..وكما بينت شكلية تاطيرها في السيرة الداتية..وان كان وصفها يمكنه ان يكون من ضمن هدا المترتب من التبرك بمكان البراق الشريف ..فانها مركبة لم اصنعها الا بالقلم والورقة واعطيتها قياسات مشحونة بالقلب الدي يجل وشكلتها في اطار يقبله الحق سبحانه ورسوله الكريم محمد ص ..ودلك اني رسمت في ورقة كوخ واعطيته للعقل ليضبط تصويره وقياسه الدي افرشته له والكسوة التي كسيته بها .وجعلت له محرابا وفيه سجادة ومصحف شريف ..وجمعت اواصره بالحمد والاستغفار والتسبيح والتهليل والتكبير والصلاة على رسول الاسلام محمد ص .وادرت محركه بالقران الكريم ..وسلمت قيادته للعقل والنفس الامنة المطمثنة وحلق بهما الى الاعلى وانا لا اشعر الى حين هده الليلة المباركة التي كشفت لي ان العمل قد صعد وانه مقبول من الله سبحانه واوجب لي الجاثزة وهي التوصل بالعلم..حيث دوهمت من طرف عدو البشرية.<br /> لقد الفت هدا الكوخ واصبح شيثا مني فان لم اخصص في يوم او ليلة وانا في العمل وقتا للتحكم فيه وسياقته فان السعادة تفقدني والكابة تحل بي .وكان القوة هو الارتكان اليه وكاني مجبر على هدا..لقد ملات داخله وجوانبه باشراقات ربانية كلها دكر وحمد واستعفار وصلاة على رسول الاسلام وقراءة القران الكريم حتى جالستني الجن المؤمنين وهم يسمعون لبكاءي وشهيقي ويفتح الحق سبحانه ستارا بيني وبينهم ليقولوا جميعهم عند وقفة من القران ..الله اكبر..لم اراهم ولكني سمعت الرد منهم مما خفت في مكاني لهدا الصوت الدي لم الفه في فطرتي او متعارفة عند السامع ..وكما حدث لي في المعاينة التي خدثت لي امام الامن الاقليمي وانا اعالج سكرات الموت لولا الملك الدي انقدني بقراءة القران الكريم.<br /> في هده الليلة وبعدما دام انشغالي في هده المركبة لما يقرب من اربع سنوات وراء تدشين لجنة القدس الشريف التي ابتكرها مولانا الامام رحمه الله.اني وكلما اعمد الى عبادة الله سبحانه وعن طريق هدا القربان الدي قدمته لجلاله مستمدا عملي من عمل ابناء ادم عليهما السلام لما قربا لله فربانا فتقبل من اخدهما ولم يتقبل من الاخرواتبع التطوير العقلي الدي يساير مشوار حياتي من حيث التارجح والاستقامة والزيادة والنقصان<br /> لقد كان محاط بي اكثر من واجهة ولكن ايماني الكبير وتبركي بمكان البراق الشريف وشبابي الدي منحني القوة للوقوف بين يدي الحق سبخانه عبادة طول الليل زاد من قوتي واطر غقلي لكسب الطرق السليمة اما ما هو خارج عن داتي وانا فيه ضعيف فامره للدي نجاني يوم ان شاء اللعين ان يرميني في دياجير الحياة ..ودلك ما كان..كنت اعمد للتبرك بالرسول الكريم محمد ص واجعل نصب عيني القدس الشريف ولو انه بعيد عني فان اهتمامي به قربني اليه وقربه الي حتى صار الامل منشودا عن هده الرؤيا التي يمكن ان يكون على اثرها فرج من الدي لا يخفى عليه شيىء في الارض ولا في السماء انه كان غفورا رحيما.<br /> في هده الليلة التي اقص فيها بين يدي العلماء الاجلاء وبين ادارتي وبين يدي امير المؤمنين مولانا الامام محمد السادس ما جرى لي وانا في تفقد لكوخي الدي صنعته بنفسي لكون ان طالب العلم يبحث داثما عن الاثبات وقطعي الدلالة .او بالاحرى ان يكون مجال تقديمه العلمي خاضعا للنظرية والتطبيق.ففي كل المسارات سعيت بيسر العمل الا ان له وزنا في السماء والارض ولدلك هاجمني ابليس اللعين ولم ينل من وراء هجومه خيرا بل اقصي من قوة العلي القدير نحو عباده المؤمنين.<br /> ادن فكيف يمكنني ان اقدم للناظر ولطالب العلم هده الصورة لكوني انا الدي اعرفها وعشت ايامها الشبابية والحمد لله وبحكم الابتكار والاختراع اللدين رسمتهما وشبيه لدلك بشخصين احدهما مارس الرياضة في يومه وظل نشطا طول يومه اما غيره فلا يعرف عنه شيىء لكونه لم يمارس ما مارس <br /> لقد اعطيت لهدا الكوخ اهتماما بالغا قادني الى جعل المستحيل ارادة وتدرج لليقين التام وان وراء عملي الضعيف اله قادر مقتدر ولا يعجزه اي شيىء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم.<br /> دلكم ات تهييىء النفس الامنة للغزو عن طريق الكوخ كان ايمانا لا يساوى وزن الارض والسماء بل اثقل وان الله هو الدي عرف وزنه وانه لم يبق يشمله ولو حبة خردل من الشك والريب واعتمدت على قوة الله للشيىء ما دمت ان اتكالي عليه جاء اكثر لما دلني على وجوده وارسل امره للملك الكريم ليقرا علي القران المبطل لما قام به الدجال لياسر كل شيىء مني.<br /> لقد وجدت تقنية الاقبال على العمل المنطوي تحت الايمان القاطع لكوني ممارس لطلب العلم الرباني لا الشيطاني وبما تستوجبه الدراسات الاسلامية التي توفر العينات العلمية لكسب احداها او اخراها قصد الاستعانة والتي تجعل القران الكريم الدي جاء به سيدنا ومولانا محمد ص هو الكسب الصادق من العلم..وتبين لي ان هدا الكشف العلمي جاء تسخيرا لهدا الملتمس...وادا سالك عبادي عني فاني قريب اجيب دعوة الداعي ادا دعان قاليستجيبوا لي وليومنوا بي لعلهم يرشدون.ص.....يتبع
ا
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام حامي حمى الملة والدين والوطن وامير المؤمنين ورثيس لجنة القدس الشريف جلالة الملك المعظم محمد السادس اطال الله عمره وبعد<br /> ان باب الحديد وباب السلسلة توامان لا ينفصمان الا من نوعيات الاقتراف الجنحي او الجناثي .وله سياق اخر في القضايا المرتبطة بالاسلام والتي ينهجها من يدعون العلم على الاميين ويحدثوا في المجتمع ثغرات من التفرقة كما هو الشان الان لجماعة العدل والاحسان التي تقحم الشك والريب في العقيدة الاسلامية وبماينهجونه من معتقد الخرافة التي جاء الرسول بسيف بتار ليقطع راسها وهو القران الكريم..هدا ما قل ودل.اما الان الى باب المغاربة.
المغرب الملكي
Publicité
Newsletter
702 abonnés
Derniers commentaires
Publicité