زواج الامير مولاي رشيد من الصحفية كوثر كريفي مجرد اشاعات
اشاعات لا اقل ولا اكثر ما يروج حول ارتباط الامير الجليل مولاي رشيد بحيث ان سموه غير مرتبط على الاطلاق وقد تاكد ذلك خلال اخر ما نشر عن سموه تحت عنوان كل ما لا يعرفه اهل المغرب عن الامير مولاي رشيد
و قد اشارت اسبوعية الوطن في هدا الصدد انه كلما طالت عزوبية الامير رشيد وهي حرية شخصية أولا وأخيرا كلما تناسلت الاشاعات حول زواجه فهناك من زوجه بصحفية بوكالة "لاماب" تسمى "كوتر" وهناك من زوجه بطالبة مغربية بالمهجر وهناك من زوجه بممتلة هندية وهناك من زواجه بفتاةامازيغية ولكن الحقيقة الوحيدة التي تخرس الجميع هي ان الامير مولاي رشيد لا يصر فقط على ان يكون كما سمته الصحافة (الوطن الان عدد234) ب"الامير الصامت" بل يصر أن يلقب ب"الامير العازب وتعدد التخمنات حول شخص عروسه التي يظهر أنه يريد أن يمنح لنفسه الوقت الكافي من اجل اختيارها رفيقة لحياته وأما لأبنائه وأن تكون العلاقة بينهما طبيعية وحميمية .واذا كان شقيقه الملك محمد السادس قد خلخل عادة الملوك العلويين باشراك المغاربة في عرسه وااظهار زوجته الاميرة للاسلمى بل واشراكها في الحياة الجمعوية والانسانية فهو الامر الذي تنتظر ان يتحقق للفتاة التي يراها متوافقه ونموذجية لرفيقة دربه وأم أبنائه وما هو مؤكد ان الامير الشاب الانيق المتالق مولاي رشيد لديه معجبات عدة وهذا ليس محض الصدفة فهو مثال للامير الانيق الوسيم الجذاب لاثارة نار الاعجاب في قلوب الكثيرات وجعلهن ينسجن افكارا واحلاما وردية ويصدقنهاوبالمقابل شكلت صورة للا سلمى زوحة العاهل المغربي مثالا وقدوة لدى الكثيرات وهو ذاك الشئ الذي دفعنهن للتاثر بها كونها تلك الشابة البسيطة التي استطاعت ان تسترعي اهتمام الملك بجمالها الفاتن وذكائها الباهر واناقتها وحضورهاوكل هذه المعطيات مكنتها من احتلال مكان كبير في قلب الشعب بعد قلب القائد و رحب الكل بالاميرة الجديدة وام الامراء وولي العهد واعلنوها سيدة اولى بكل حب وطيب خاطر ومن لا يرى حب الشعب للاميرة للا سلمى وهو واضح كالشمس وتكفي نظرة بسيطة يوم قدومها لمهرجان فاس لرؤية احتشاد الناس لتحيتها ولتبادرهم اميرتهم الجميلة ردا للسلام وحبا بحب بكل شعبية وتواضع حتى انهم باتو يطلقون عليها اسم سندرلا المغرب وهي وجه مشرف للمغرب اذ ان المغاربة يفتخرون باميراتهم وهي في الطليعة ولنرى اي موقعا اليكترونيا اجنبيا لنجد فيه اعضاء مغاربة يتسابقون لتقديم صورة سموها والحديث عنها بفخر كبير وكل هذا اثر تاثر البعض و دخل نفسيتهم بشكل كبير وباتو مهووسين بشخصية للا سلمى اميرة الشعب ويطمحون لتقليدهاباختراع اشياء لا تصدق ولو في مخيلتهم شكرا للمشرف على الموقع الجميل سلام
توضيح من صحفية مغربية على خلفية تعاليق زوار الموقع دات الصلة بالموضوع